طلبت منك أخي أبا مروان أن ترتدي النظارة
وها أنا أكرر طلبي مرة أخرى
وذلك رغبة مني في أن ترى الحقائق كما هي دون رتوش
مع علمي الأكيد أن ما جاء في المقال قد وقع على موضوع ألم
ولا يزال الموضوع موجودا لميد من الإطلاع
وليعرف القاصي والداني حقيقة ذلك الشيء الذي يسمى "حماس"
نجحت الفتنة ونجحت المؤامرة في أن تفرقنا إلي فريقين كلاً منهما يلقي بالتهمة والخيانة علي الفريق الأخر ..... إذا كان هذا هو حال الفلسطينين ...... فلماذ ننساق نحن أيضاً وراء هذه الفتنة مابين مؤيد لفتح ومؤيد لحماس ....... هل أعتدنا دائماً كعرب وكمسلمين أن نكون دائماً كفريفين متحاربين علي الرغم من أن ديننا ينهانا عن ذلك
أم أن كل واحد منا يحب أن يظهر وكأنة ضليع في السياسة فيجب أن يكون مع أحد الفريقين وينقل ما تكتبة الصحف عن الفريق الأخر
ألا نستطيع أن ننظر إلي ماوراء الأحداث ونقوم بالتحليل المنطقي والواقعي لما يجري علي الساحة بداية من ....من المستفيد من هذه الاحداث وإلي متي ستظل هكذا وما هي القرارات السليمة والحكيمة التي يجب أن تتخذ في مثل هذه المواقف؟
بدلاً من أن يقف كلاً من علي كلمة ذكرها الأخر في مقالة
أنا لا يعنيني فتح ولا يعنينى حماس وإنما يعنينى أولى القبلتين وثالث الحرمين أن تكون في أحضان المسلمين وان لا يراق أي دم مسلم علي هذه الأرض
وهذا لن يأتي كما نري عن طريق فتح أو حماس وإنما سيأتي عن طريق المسلمين إذا اتحدو بدلاً من أن نتفرق إلي مشجعي حماس ومشجعي فتح وكأنها مبارة كرة قدم نحللها ونحن جالسي أمام شاشات النت أو شاشات التليفزيون ولا نبالي بالقتلي والجرحي من الشعب الفلسطيني
لما بيهربو على القاهره ما بيعدوش غير في فنادق سميراميس وما أدراك ما سميراميس
وبتطلع الخطب الرنانه للعقيد دحلان وهو ماسك في أيده اللي بالي بالك
لعلك لم تقرأ الموضوع أعلاه
الموضوع الموجود هنا يتعلق بالصفات المشتركة بين اليهود وبين حماس
ولا أظن من الخطأ أن تعيد القراءة مرة أخرى ليكون تعليقك على ذات الموضوع
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة زيطه زمبليطه
ياريت يا عم المصابر تجيبلنا الصوره تاني
سأكفي الأخ المصابر التعب ، وأدرجها لك هنا نيابة عنه