مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 18-06-2007, 07:59 PM
عاشق القمر عاشق القمر غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
المشاركات: 1,761
إفتراضي

25- رأيت كثيراً من الناس يتحرزون من رَشاسِ نجاسةٍ أولا يتحاشَوْنَ من غِيبةٍ ويكثِرونَ من الصَّدَقَةِ ولا يُبَالونَ بمعاملاتِ الرَّبا، ويتهجَّدون بالليل ويؤخِّرون الفريضةَ عن الوقتِ في أشياءَ يطول عدَدُها من حِفظِ فروعٍ وتضييع أصولٍ؛ فبحثت عن سبب ذلك، فوجدته من شيئين:
أحدُهُما: العادةُ.
والثاني: غَلَبَةُ الهوى في تحصيل المطلوبِ؛ فإنه قد يَغْلِبُ فلا يَتْرُكُ سَمعاً ولا بَصراً. ص290
26- مَنْ رُزِقَ قلْبَاً طَيِّبًا، وَلذَّةَ مناجاةٍ فليراع حالَه، ولْيَتْحِرْز من التغييرِ، وإنما تدوم حاله بدوام التَّقوى. ص643
27- مَنْ المخاطراتِ العظيمةِ تحديثُ العوامِّ بما لا تَحتمِلُهُ قلوبُهم، أَو بِما قد رَسَخَ في نفوسِهِم ضدُّه. ص674
28- فَالله الله أََنْ تحدث مخلوقا من العوام بما لا يتحمله دون احتيال وتلطف؛ فانه لا يزول ما في نفسه و يخاطر المحدِّث له بنفسه. ص675
29- من اقتصر على ما يعلمه، فظنه كافيا استبد برأيه، وصار تعظيمه لنفسه مانعاً له من الاستفادة. والمذاكرة تبين له خطأه، وربما كان معظما في النفوس فلم يتجاسر على الرد عليه، ولو أنه أظهر الاستفادة لأهديت إليه مساويه، فعاد عنها. ص206 - 207
30- غير أن اقتصار الرجل على علمه إذا مازجه نوع رؤيةٍ للنفس حبس عن إدراك الصواب، نعوذ بالله من ذلك. ص208
31- ينبغي للعاقل أن لا يتكلم في الخلوة عن أحد بشيء حتى يمثِّل ذلك الشيء ظاهراً مُعلَناً به، ثم ينظر فيما يجني. ص453
32- مما أفادتني تجاربُ الزمان أنه لا ينبغي لأحد أن يظاهر بالعداوة أحداً ما ستطاع فإنه ربما يحتاج إليه مهما كانت منزلته.
ولقد احتجتُ في عمري إلى ملاطفة أقوام ما خطر لي قط وقوعُ الحاجة إلى التلطف بهم. ص369
33- اعلم أن المظاهرة بالعداوة قد تجلب أذىً من حيث لا يعلم؛ لأن المظاهرة بالعداوة كشاهر السيف ينتظر مضرباً، وقد يلوح منه مضربٌ خفيٌّ وإن اجتهد المتدرِّع في ستر نفسه، فيغتنمه ذلك العدو.
فينبغي لمن عاش قي الدنيا أن يجتهد في أن لا يظاهر بالعداوة أحداً؛ لما بيَّنْتُ من وقوع احتياج الخلق بعضهم إلى بعض وإقدار بعضهم على ضرر بعض.
وهذا فصل مفيد، تبين فائدته للإنسان مع تقلب الزمان. ص369 - 370
34- رأيت من الرأي القويم أن نفع التصانيف أكثر من نفع التعليم بالمشافهة؛ لأني أشافه في عمري عدداً من المتعلمين، وأشافه بتصنيفي خلقاً لا تحصى ما خلقوا بعد.
ودليل هذا أن انتفاع الناس بتصانيف المتقدمين أكثر من انتفاعهم بما يستفيدونه من مشايخهم.
35- فينبغي للعالم أن يتوفر على التصانيف إن وفق للتصنيف المفيد؛ فإنه ليس كل من صَنَّفَ صَنَّفَ، وليس المقصود جمع شيء كيف كان، وإنما هي أسرار يطلع الله عز وجل عليها من شاء من عباده ويوفقه لكشفها؛ فيجمع ما فُرِّقَ، أو يترتب ماشُتِّتَ، أو يشرح ما أهمل... هذا هو التصنيف المفيد. ص386
36- ومتى رزق العالمُ الغنِي عن الناس والخلوة؛ فإن كان له فهم يجلب التصانيف - فقد تكاملت لذته، وإن رزق فهماً يرتقي إلى معاملة الحق ومناجاته - فقد تعجل دخول الجنة قبل الممات. ص394
37- فإياك أن تساكن من آذيته، بل إن كان ولا بد فمن خارج، فما تؤمن الأحقاد. ص432
38- ومن الخور إظهار العداوة للعدو. ص432
39- من أحسن التدبير التلطف بالأعداء إلى أن يمكن كسر شوكتهم، ولو لم يمكن ذاك كان اللطف سبباً في كفِّ أكفِّهم عن الأذى، وفيهم من يستحي لحسن فعلك؛ فيتغير قلبه لك. ص432
40- رأيت أكثر الناس لا يتمالكون من إفشاء سرهم فإذا ظهر عاتبوا من أخبروا به.
فوا عجباً! كيف ضاقوا بحبسه ذرعاً، ثم لاموا من أفشاه؟ ! ص433
41- ستر المصائب من جملة السر ، لأن إظهارها يسر الشامت ويؤلم المحب. ص434
42- الحازم من عامل الناس بالظاهر، فلا يضيق صدره بسره؛ فإن فارقته امرأة أو صديق أو خادم، لم يقدر أحدُ منهم أن يقول فيه ما يكره. ص435
43- من خلق له عقل ثاقب دلَّه على الصواب قبل الوصايا. ص435
44- ما أبله من لا يعلم متى يأتيه الموت؛ وهو لا يستعد للقائه! ص438
45- لقد غفل طلاب الدنيا عن اللذة فيها وما اللذة فيها؛ إلا شرف العلم، وزهرة العفة، وأنفة الحمَّية، وعز القناعة، وحلاوة الإفضال على الخلق. ص442
__________________
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد


سأغيب وقد يطول غيابى
فان طال
فتذكّرونى بالخير
وسامحونى على التقصير والذلل
وان عدت فترقبونى فى حلّة جديدة

اخوكم/
عاشق القمر

آخر تعديل بواسطة عاشق القمر ، 18-06-2007 الساعة 08:11 PM.
  #2  
قديم 18-06-2007, 08:02 PM
عاشق القمر عاشق القمر غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
المشاركات: 1,761
إفتراضي

46- متى رأيت صاحبك قد غضب، وأخذ يتكلم بما لا يصلح فلا ينبغي أن تعقد على ما يقول خِنصراً - أي لا تأخذ ما يقول بعين الاعتبار - ولا أن تؤاخذه به؛ فإن حاله حال السكران، لا يدري ما يجري. بل اصبر لفورته، ولا تعول عليها؛ فإن الشيطان قد غلبه، والطبع قد هاج، والعقل قد استتر.
ومتى أخذت في نفسك عليه، وأجبته بمقتضى فعله كنت كعاقل واجه مجنوناً، أو كمفيق عاتب مغمى عليه، فالذنب لك.
بل انظر بعين الرحمة، وتلمح تصريف القدر له، وتفرج في لعب الطبع به، واعلم أنه إذا انتبه ندم على ما جرى، وعرف لك فضل الصبر.
وأقل الأقسام أن تسلمه فيما يفعل في غضبه إلى ما يستريح به.
وهذه الحالة ينبغي أن يتعلمها الولد عند غضب الوالد والزوجة عند غضب الزوج؛ فتتركه يشتفي بما يقول، ولا تعول على ذلك؛ فسيعود نادما معتذراً.
ومتى قوبل على حالته، ومقالته، صارت العداوة متمكنة، وجازى في الإفاقة على ما فُعِلَ في حقه وقت السكر.
وأكثر الناس على غير هذا الطريق: متى رأوا غضباناً قابلوه بما يقول ويعمل وهذا على غير مقتضى الحكمة، بل الحكمة ما ذكرته ( وَمَا يَعْقِلُهَا إِلاَّ الْعَالِمُونَ ). ص468 - 469
47- كل من لا يتلمح العواقب، ولا يستعد لما يجوز وقوعه فليس بكامل العقل ص470
48- فالعاقل من أخذ بالحزم في تصوير ما يجوز وقوعه، وعمل بمقتضى ذلك؛ فإن امتد به الأجل لم يضره، وإن وقع المخوف كان محترزاً. ص471
49- بقدر صعود الإنسان في الدنيا تنزل رتبته في الآخرة. ص471
50- الكمال عزيز، والكامل قليل الوجود.
فأول أسباب الكمال: تناسب الأعضاء، وحسن صورة الباطن؛ فصورة البدن تسمى خَلْقَا، وصورة الباطن تسنى خُلُقَاً.
ودليل كمال صورة البدن: حسن الصمت، واستعمال الأدب.
ودليل صورة الباطن: حسن الطبائع، والأخلاقِ؛ فالطبائع: العفة، والنزاهة، والأنفةُ من الجهل، ومباعدة الشَّره.
والأخلاق: الكرم، والإيثار، وستر العيوب، وابتداء المعروف، والحلم عن الجاهل.
فمن رزق هذه الأشياء: رَقَّتْهُ إلى الكمال، وظهر عنه أشرف الخلال، وإن نقصت خلة أوجبت النقص. ص477
51- من الابتلاء العظيم إقامة الرجل في غير مقامه. ص479
52- وليس في الابتلاء بقوة الأشياء إلا التسليم واللجأ إلى المُقَدِّر في الفرج، فيُرَى الرجل المؤمن الحازم يثبت لهذه العظائم، ولا يتغير قلبه، ولا ينطق بالشكوى لسانه. ص479
53- سبحان من شغل كل شخص بفنٍّ؛ لتنام العيون. ص493
54- ويندر من الخلق من يُلهمه الكمالَ وطلبَ الأفضل، والجمع بين العلوم والأعمال، ومعاملات القلوب، وتتفاوت أرباب هذه الحال؛ فسبحان من يخلق ما يشاء ويختار. ص493-494
55- قد تتأخر العقوبة وتأتي في آخر العمر؛ فيا طول التعثير مع كبر السن لذنوب كانت في الشباب! ص501
56- قد رُكِّبَ في الطباع حب التفضيل على الجنس؛ فما أحدٌ إلا وهو يحب أن يكون أعلى درجة من غيره.
فإذا وقعت نكبه أوجبت نزوله عن مرتبة سواه؛ فينبغي له أن يتجلد بستر تلك النكبة؛ لئلا يُرى بعين نقص، وليتجمل المتعفف حتى لا يُرى بعين الرحمة، وليتحامل المريض لئلا يشمت به ذو العافية. ص504 - 505
57- وإنما العبد حقاً من يرضى ما يفعله الخالق؛ فإن سأل فأجيب؛ رأى ذلك فضلاً، وإن منع رأى تصرف مالكٍ في مملوك فلم يَجُلْ في قلبه اعتراض بحال. ص518
58- رأيت سبب الهموم والغموم: الإعراض عن الله - عز وجل -، والإقبال على الدنيا، وكلما فات منها شيء وقع الغمُ لفواته. ص542
59- من البله أن تبادر عدواً أو حاسداً بالمخاصمة.
وإنما ينبغي إن عرفت حاله أن تظهر مما يوجب السلامة بينكما، إن اعتذر قبلتْ وإن أخذ في الخُصومة صفحتْ، وأريته أن الأمر قريب، ثم تبطن الحذر منه؛ فلا تثق به في حال، وتتجافاه باطناً مع إظهار المخالطة في الظاهر.
فإن أردت أن تؤذيه فأول ما تؤذيه به إصلاحك واجتهادك فيما يرفعك.
ومن أعظم العقوبة له الصفح عنه لله.
وإن بالغ في السب فبالغ في الصفح تَنُبْ عنك العوامُّ في شتمه، ويحمدك العلماء على حلمك.
وما تؤذيه به من ذلك، وتورثه به من الكمد ظاهراً وغيره في الباطن أضعافٌ وخيرٌ مما تؤذيه به من كلمة إذا قلتها سمعت أضعافها.
ثم بالخصومة تُعَلِّمُهُ أنك عدوه، فيأخذ الحذر، ويبسط اللسان، وبالصفح يجهل ما في باطنك، فيمكنك حينئذ أن تشتفي منه.
أما أن تلقاه بما يؤذي دينك فيكون هو الذي قد اشتفى منك.
وما ظَفِر قط من ظفر به الإثم، بل الصفح الجميل.
وإنما يقع هذا ممن يرى أن تسليطه عليه: إما عقوبة لذنبٍ، أو لرفع درجةٍ، أو للابتلاءِ؛ فهو لا يرى الخصمَ، وإنما يرى القدر. ص555 - 556
60- العجب من الذي أنف الذل كيف لا يصبر على جافِّ الخبز، ولا يتعرض لمِنَنِ الأنذال؟! ص566
61- وأعجب من هذا من يقدر أن يستعبد الأحرار بقليل العطاء الفاني، ولا يفعل فإن الحُرَّ لا يشترى إلا بالإحسان.
قال الشاعر:

تفضل على من شئت واعن بأمره *** فـأنت ولـو كـان الأمير أميرُه
وكن ذا غنىً عمن تشاء من الورى *** ولـو كـان سـلطاناً فأنت نظيرُه
ومـن كـنت محتاجاً إليه وواقفا *** عـلى طـمع مـنه فـأنت أسيره
ص567

62- تفكرتُ في سبب هداية من يهتدي، وانتباه من يتيقظ من رقاد غفلته فوجدت السبب الأكبر اختيار الحق عز وجل لذلك الشخص، كما قيل إذا أرادك لأمر هيأك له. ص577
63- عجبت لمن يعجب بصورته، ويختال في مشيته، وينسى مبدأ أمره! ص579
64- وعلامة إثبات الكمال في العلم والعمل: الإقبال بالكلية على معاملة الحق ومحبته، واستيعاب الفضائل كلها، وسناء الهمة في نشران الكمال الممكن. ص584
65- عجبت لمن يتصنع للناس بالزهد يرجو بذلك قربه من قلوبهم، وينسى أن قلوبهم بيد من يعمل له؛ فإن رضي عمله، ورآه خالصاً لفت القلوب إليه وإن لم يره خالصا أعرض بها عنه. ص 588
66- من ضرورة الإخلاص ألا يقصد التفات القلوب إليه فذاك يحصل لا بقصده، بل بكراهته. ص 588
67- وليعلم الإنسان أن أعمالَه كُلَّها يعلمها الخلق جملةَ، وإن لم يطلعوا عليها فالقلوب تشهد للصالح بالصلاح وإن لم يُشاهد منه ذلك. ص589
68- فليتق اللهَ العبدُ، ويقصد مَنْ ينفعه قصده، ولا يتشاغل بمدح من عَنْ قليل يبلى هو وهم. ص589
69- إياك والتأويلات الفاسدة، والأهواء الغالبة؛ فإنك إن ترخصت بالدخول في بعضها جرًّك الأمر إلى الباقي، ولم تقدر على الخروج لِموضع إلف الهوى. ص591
70- ينبغي للعاقل أن يحترز غاية ما يمكنه؛ فإذا جرى القَدَرُ مع احترازه لَمْ يُلَمْ. ص601
71- ما اعتمد أحد أمراً إذا هم بشيء مثل التثبُّت؛ فإنه متى عمل بواقعةٍ من غير تأمل للعواقب كان الغالب عليه الندم، ولهذا أُمِرَ بالمشاورة؛ لأن الإنسان بالتثبت يفتكر، فتعرِض على نفسه الأحوال، وكأنه شاور، وقد قيل: خمير الرأي خير من فطيره.
وأشد الناس تفريطاً من عمل مبادرة في واقعة، من غير تثبت ولا استشارة خصوصاً فيما يوجبه الغضب؛ فإنه طلب الهلاك أو الندم العظيم. ص605
72- فالله الله! التثبت التثبت في كل الأمور، والنظر في عواقبها، خصوصاً الغضب المثير للخصومة وتعجيل الطلاق. ص 625
73- لو علم المرائي أن قلوب الذين يرائيهم بيد من يعصيه؛ لما فعل. ص625
74- ينبغي للإنسان أن يجتهد في جمع همه؛ لينفرد قلبُه بذكر الله - سبحانه وتعالى - وإنفاذ أمره والتهيؤ للقائه، وذلك إنما يحصل بقطع القواطع والامتناع عن الشواغل، وما يمكن قطع القواطع جملة؛ فينبغي أن يقطع ما يمكن منها. ص 637
75- دليل صحة نبينا محمد - صلى الله عليه وسلم - أجلى من الشمس. ص 656
76- إني أعجب من عاقل يرى استيلاء الموت على أقاربه وجِيرانه؛ كيف يطيب عيشه؟ ! خصوصا إذا علت سنُّه. ص661
77- إذا رأيت قليل العقل في أصل الوضع فلا ترجُ خيره
فأما إن كان وافر العقل، لكنه يغلب عليه الهوى - فارجه - ص681
78- لا ينبغي للإنسان أن يحمل على بدنه ما لا يطيق فإن البدن كالراحلة إن لم يرفق بها؛ لم تصل بالراكب. ص713
79- المصيبة العظمى رضا الإنسان عن نفسه، واقتناعه بعلمه وهذه محنة قد عمت أكثر الخلق. ص729 - 730
80- قل أن يجري لأحد آفة إلا ويستحقها؛ غير أن تلك الآفات المجازى بها غائبة عنا، ورأينا الجزاء وحده؛ فَسلِّم تَسْلَم، واحذر كلمة اعتراض، أو إضمار؛ فربما أخرجتك من دائرة الإسلام. ص744 - 745



تم بحمد الله


منقول من صيد الفوائد
__________________
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد


سأغيب وقد يطول غيابى
فان طال
فتذكّرونى بالخير
وسامحونى على التقصير والذلل
وان عدت فترقبونى فى حلّة جديدة

اخوكم/
عاشق القمر

آخر تعديل بواسطة عاشق القمر ، 18-06-2007 الساعة 08:12 PM.
  #3  
قديم 25-06-2007, 12:48 PM
محى الدين محى الدين غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: كنانة الله فى أرضه
المشاركات: 428
إفتراضي

جزاك الله خيرا يا عاشق
نعمت النقول هى
و كتاب صيد الخاطر هو احدى اعظم كتب ابن القيم رحمه الله
و ابن القيم له اسلوب فريد متفرد فى الكتابة و الدعوة
فهو يخيفك من الذنوب حتى تقول سوف انتهى الآن
و يؤملك فى الثواب حتى تقول سوف اعمل الآن
فرحمه الله رحمة واسعة وجعل ما كتب فى ميزان حسناته
و شكرا اخى على هذا المجهود
__________________


قال تعالى ""
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ المائدة الآية 45
  #4  
قديم 16-09-2007, 12:21 AM
عاشق القمر عاشق القمر غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
المشاركات: 1,761
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
جزاك الله خيرا يا عاشق
نعمت النقول هى
و كتاب صيد الخاطر هو احدى اعظم كتب ابن القيم رحمه الله
و ابن القيم له اسلوب فريد متفرد فى الكتابة و الدعوة
فهو يخيفك من الذنوب حتى تقول سوف انتهى الآن
و يؤملك فى الثواب حتى تقول سوف اعمل الآن
فرحمه الله رحمة واسعة وجعل ما كتب فى ميزان حسناته
و شكرا اخى على هذا المجهود


جزانا واياكم أخى محيى

هو للشيخ ابن الجوزى رحمه الله ليس لابن قيم الجوزية
__________________
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد


سأغيب وقد يطول غيابى
فان طال
فتذكّرونى بالخير
وسامحونى على التقصير والذلل
وان عدت فترقبونى فى حلّة جديدة

اخوكم/
عاشق القمر
  #5  
قديم 17-09-2007, 08:23 AM
محى الدين محى الدين غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: كنانة الله فى أرضه
المشاركات: 428
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عاشق القمر
جزانا واياكم أخى محيى

هو للشيخ ابن الجوزى رحمه الله ليس لابن قيم الجوزية

معذرة أخى
يبدو اننى كنت على عجالة و التبس على الامر
هذا لا يمنع من جمال ما نقلت
وفقك الله
__________________


قال تعالى ""
وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَن تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَّهُ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ المائدة الآية 45
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م