مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-07-2007, 04:18 PM
salafi_maghribi salafi_maghribi غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
الإقامة: maroc
المشاركات: 35
إرسال رسالة عبر ICQ إلى salafi_maghribi إرسال رسالة عبر MSN إلى salafi_maghribi
إفتراضي الشيخ ربيع ليس اوةل من قال هدا بل له سلف في هدا؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله وصلى الله على نبينا محمد وعلى اله وصحبه ومن تبعهم باحسان اى يوم الدين

جزاك الله خيرا اخي على الملاحظات رغم انها هي بدورها تحتاج الى ملاحظات,

ادا كنت اخي الكريم على علم باللغة العربية , والدلات اللغوية من خلال السياق فلا اشكال بان يقول الشيخ ميزنا الله على سائر الامم
قال الله تعالى كنتم خير امة اخرجت للناس ثم دكر السبب فقال ,تأمرون بالمعروف وتنهون عن النكر ,وتؤمنون بالله

وهده الامة هي افضل الامم لاتصافها بهاتين الخصلتين

ومن امرها بالمعروف انها تدعو الى دين الله الحق الاسلام والخير الدي تضمنه
ومن نهيها عن المنكر انها تحدر من الكفر والشرك والمعاصي


قال ابن كثير في تفسيره : يخبر تعالى عن هذه الأمة المحمدية بأنهم خير الأمم فقال تعالى : { كنتم خير أمة أخرجت للناس } قال البخاري : حدثنا محمد بن يوسف عن سفيان عن ميسرة عن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله عنه { كنتم خير أمة أخرجت للناس } قال : خير الناس للناس تأتون بهم في السلاسل في أعناقهم حتى يدخلوا في الإسلام وهكذا قال ابن عباس ومجاهد وعطية العوفي وعكرمة وعطاء والربيع بن أنس { كنتم خير أمة أخرجت للناس } يعني خير الناس للناس والمعنى أنهم خير الأمم وأنفع الناس للناس ولهذا قال { تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }....

أنظر الى قول الامام المفسر ابن كثير رحمه الله :والمعنى أنهم خير الأمم وأنفع الناس للناس ولهذا قال { تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }....
ماذا فهمت من قوله ولهذا قال :ولهذا قال { تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله }.... ؟؟؟؟؟؟

اي لهذا السبب:{كنتم خير امة اخرجت للناس }



لا حرج في أن نقول اننا أمة ميزها الله على سائر الأمم بأننا نأمر بالمعروف وننهى عن المنكر،

والمؤمنون من اهل الكتاب الذين جاء الثناء عليهم هم يدخلون في عموم الأمة المسلمة
قال بعض المفسرين:
والمراد من هذه الأمة من تقدم في سبب النزول و جعل بعضهم أهل الكتاب عاما لليهود والنصارى وعد من الأمة المذكورة نحو النجاشي وأصحابه ممن أسلم من النصارى
فهم يدخلون في هذه الأمة

أما قولك هذا كلام الله يدحض شبه سماحة الشيخ

فاني اقول لك هذه ليست شبهة ,بل خيلها لك عقلك انها شبهة وهي ليست كدالك ,ولعل ما نقلناه لك من كلام السلف والمفسرين يزيل عنك هذا الوهم

ثم اني أسألك اخي ادا كنت تريد بملاحظتك وجه الله عز وجل واليوم الآخر -نحسبك كذالك- ,لماذا لم تتصل بالشيخ وتطلب منه اصلاح الخطأ ,ان كان فعلا خطأ وشبهات ......الى آخر ذالك من الأوصاف التي وصفته بها ...

أما إذا كنت اوردتها لمجرد الطعن واللمز والعلو في الارض فاني اسال الله عز وجل أن يهديك ان كنت من اهل الهداية
أو أن يشل يدك ان كنت من اهل الغواية
__________________
قال الله تعالى :{ ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا } [ النساء: 145]
  #2  
قديم 03-07-2007, 05:17 PM
المصابر المصابر غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 3,304
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي


×××× ديانة الجامية و كهانها و مريديها .

آخر تعديل بواسطة الوافـــــي ، 03-07-2007 الساعة 06:49 PM.
  #3  
قديم 04-07-2007, 05:23 AM
ابودجانه المصري ابودجانه المصري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2006
المشاركات: 111
Lightbulb

قال ابن كثير {لا تلمزوا أنفسكم}: أي لا تلمزوا الناس ، والهماز واللماز من الرجال مذموم ملعون كما قال الله {ويل لكل همزة لمزة} [الهمزة:1].
فالهمز بالفعل، واللمز بالقول .
قال الشنقيطي: الهمز يكون بالفعل كالغمز بالعين احتقاراً أو ازدراءً، واللمز باللسان ، وتدخل فيه الغيبة .
ج- {ويل لكل همزة لمزة} [الهمزة:1].
وقد تقدم معنى الهمز واللمز وأن كليهما من الغيبة.
وقال قتادة في تفسيرها : يأكل لحوم الناس ويطعن عليهم.
وقال الزجاج: الهمزة اللمزة الذي يغتاب الناس ويغضهم.
وأما قوله {ويل} فقد ذكر له المفسرون معنيان:
1- أنها كلمة زجر ووعيد بمعنى: الخزي والعذاب والهلكة.
2- أنها واد في جهنم.
والآية نزلت في المشركين لكنها كما قال المفسرون عامة، إذ العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .
قال السعدي: وهذه الآيات إن كانت نزلت في بعض المشركين فإنها عامة في كل من اتصف بهذا الوصف لأن القرآن نزل لهداية الخلق كلهم، ويدخل فيه أول الأمة وآخرهم .
د- {ولا تطع كل حلاف مهين هماز مشاء بنميم} [القلم:10-11].
قال الشوكاني : الهماز: المغتاب للناس .
قال شيخ الإسلام في تفسيرها: {فلا تطع المكذبين} الآيات ، فتضمن أصلين:
أحدهما: أنه نهاه عن طاعة هذين الضربين فكان فيه فوائد.
منها: أن النهي عن طاعة المرء نهي عن التشبه به بالأولى ، فلا يطاع المكذب والحلاف ، ولا يعمل بمثل عملهما . . . فإن النهي عن قبول قول من يأمر بالخلق بالناقص أبلغ في الزجر من النهي عن التخلق به. . . إلى آخر كلامه رحمه الله .




بارك الله فيك أخي الكريم وحفظ الله الشيخ ربيع
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م