كل شيء ممكن ففعلا احتمال ان يكون بن لادن موجود بداخل المسجد او احد زعماء القاعدة والا لاستسلم هؤلاء المطلوبين لكن طبعا خوفهم علي زعيمهم كما هو عتاد وكانه استغفر الله نبي يجعلهم يضحون بانفسهم من اجله. انا اعتبر الامر كله قضية باكستانية داخلية ليس لنا شان فيها فهي بلاهم وهم ادري بها ولو كان هذا ما يحدث في بلادنا لوجدت رجال الامن وكل الشعب السعودي معهم باستثناء الارهابيين واتباع بن لادن. وهذا حدث في عدة مرات في بلادنا عندما يختبئ الارهابيين واتباع القاعدة ومؤيديها في مدارس البنات او في الاسواق او في بيوت العوائل.
اثبت بن لادن انه انسان جبان والجهاد لديهم كلام ليس الا والا لما فر وهرب واختبئ من القوات الامريكية منذ الخجوم الامريكي علي افغانستان علي الاقل المفروض ان يؤكد لهؤلاء المساكين الذي ضحك عليهم والذين وقفوا وحاربوا من اجله انه نوعا ما يستاهل لكنه هرب كالفار.
|