الصور موجودة دائما وابدا في مخيلتنا ونعود ويعود بنا الزمان دائما الى الوراء الى الحنين الى الناس المنسيين الى الطفولة الى الرصيف الى الشوارع الى الحدائق الى البكاء الى الضحك الى الحزن الى الصبا الى العمر بتفاصيله كلها
لكن الصورة المطبوعة على الاوراق تعود بك جسدا وروحا وعقلا وقلبا
تعيد الى تلك اللحظة محاطا بحنين يحرق القلب ويولع الفؤاد مهما كانت تلك اللحظة سواء اكانت في وقتها جميلة ام بشعة
هذه الصور مع جمالها لكنها قاااااااااااااااااااااااسية جدا
ولا اظن ان احدا يفلت من نار لهيبها ابدا
شكرا على رسلك
قلبناها دراما