كنت بالقبو بالمسجد الحرام وقت الخطبة
الحرم شرفه الله هذه الأيام مليء بالكثير الكثير من الإيرانيين الرافضة و أظن أنهم لم يستطيعوا فعل شيء خلال الخطبة بل و خلال تواجدهم بأكمله إدراكا منهم بالتواجد الكبير لقوى الأمن الداخلي السعودي و بالأخص عناصر قوة الطوارئ الخاصة
أما توقفه فهو لعارض صحي و بلا شك فإنه أمر أثار الشائعات (كما هو معتاد في مجتمعاتنا للأسف)
خاصة و أن الصحف السعودية (بل و وكالة الأنباء السعودية نفسها) نشرت الخطبة على الانترنت