مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 31-08-2007, 04:21 PM
اليمامة اليمامة غير متصل
ياسمينة سندباد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2001
الإقامة: السعودية
المشاركات: 6,889
إفتراضي

نعم أتفق مع رؤية الموضوع وتشخيصه للمشكلة مع اختلافي مع بعض التفاصيل .. فمجتمعاتنا رسخت الكثير من القيم التي تضخم عيب المرأة ولا تقيم أي اعتبار لعيب الرجل
بل أن بعض أمثلتنا الشعبية ترسخ هذا المفهوم كقولهم ( الرجل عيبه بجيبه )

مايزال البعض من الرجال تهزه الصدمة حين يبشر ببنت ولدت له .. لأن نظرتهم للأنثى نظرة قصور وهو مايرفضه المنطق والعقل .. بل ويكذبه الواقع الذي أثبت عكس هذه النظرية وتفاهتها ..
صحيح أن المولود الذكر هو خيار مطلوب لو كان هناك خيار لأنه امتداد طبيعي لشجرة الانتماء .. إلا أن البنت أيضا غصن وارف الظلال من تلك الشجرة فهي غصن يضفي عليها النضارة والحب والحنان
نظرة ظالمة من البعض عندما يرون المرأة ضلع أعوج بدايتها مشكلة ونهايتها مشكلة
إلا أن الواقع أثبت أن كثير من الآباء لحظة البحث عن سند يتكئون عليه في مرحلة شيخوختهم لم يجدوا الا تلك البنت حضناً عطوفاً باراً

البنات أفضل .. ولا عزاء للرجال


شكرا لك وللكاتب
__________________
  #2  
قديم 06-09-2007, 03:15 AM
جمال الدين الجزائري جمال الدين الجزائري غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2007
المشاركات: 38
إفتراضي المرأة سند أبيها في شيخوخته

أختي الكريمة " اليمامة"
أعجبتني كثيرا آخر جملة في ردك المنطقي.
فعلا البنت هي أكبر سند لوالدها في آخر أيامه و في شيخوخته. هذا واقع معاش فعلا في كل المجتمعات العربية
شكرا على الرد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م