ومن أول قصيدة دعد المشهورة يا سندباد :
هل بالطلول لسائلٍ ردّ *** أم هل لها بتذكّرٍٍ عهد
درس الجديد جديد معهدها *** فكأنما هي ريطةٌ جردُ
لهفي على دعدٍ وما حفلت *** بالاً بحرّ تلهفّي دعدُ
بيضاء قد لبس الأديم بها *** ءَ الحسنِ فهو لجلدها جلدُ
ويزين فوديها إذا حسرت *** ضافي الغدائر فاحمٌ جعدُ
هذه الأبيات كما حفظتها عن كتاب أحلى عشرين قصيدة حب لفاروق شوشة والذي لازلت أتألم لفقده .
وقد قرأت فيها روايةً أخرى لأ؛د اللبنانيين ( أظنه ناصيف أو الخوري ) في كتاب عنوانه أحلى الكلام :
لهفي على دعدٍ وما خلقت *** إلا لطول تلهّفي دعدُ
ولكنني أظن الأ,لى هي الأصوب .. وإلا ما رأيكم ؟
واسلموا لي
المعتمد
|