إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة اليمامة
والله لم أسمع عن قصص خرافية كتلك التي خرجت من كهوف تورا بورا
فرق بين رواة هذه القصص وبين جهاد أسد الشيشان خطاب
إلى ثرى الشيشان.. رسالة عزاء أبعثها
إليك يانسائم الفجر الزكية ..
إليك يا شمس الضحى السنية ..
إلى الرعود والبروق والعواصف الثلجية ..
إلى الرمال .. والجبال.. والسهول ..
و الأزاهير الشذية .
إلى الحجر .. إلى الشجر ..
ياقطرة الغيث الندية
إلى البطاح .. والعتاد.. والسلاح..
إلى رصاص البندقية ..
إلى الثرى .. إلى القرى .. إلى الذُرى .
إلى الرياض المخملية .
إليك يا شيشانُنا ..
عزاؤنا طارت به ...
مدامعي الشجية .
شيشان
شيشان يا أمَ الرجالِ .. و حضن أحلام الأسودْ
شيشانُ يا أرضَ النضالَ .. و حصن أشبال الفهودْ
شيشان هل تبكين .. أم أبكي .. وهل تبكي الرعودْ ؟؟
شيشانُ .. شابَ الحبرُ .. والأقلامُ شلّتها القيودْ !!
شيشانُ : جاءتك الحرووف قتيلةً .. تحكي الخبرْ ..
خطاب يا شيشانُ كان مهندًا .. وغدا أثرْ ..
خطاب يا شيشان مات .. بسُمِّ خوّانِ .... غدرْ
مات الهِزبرُ .. فعافت الأوراقُ أفنانَ الشجرْ
مات الحسامُ .. فعافت الأحداقُ غفْواتِ السحرْ !!
مات الهِِزَبْرُ .. فهل تموت كتائبُ المجدِ الأغرْ ؟؟
هل تُغمدُ الأسيافُ .. أم هل تنثني الهممُ العليةْ ؟
إن مات خطابٌٌ لنا .. راياتُ نصرٍ خالديةْ !
مسلولةً .. مسنونةً ...يمينها نارية !
يرنو عزائي .. باكيا .. يا أمةَ الخيريةْ
ليقصدَ الأسود في .. شيشاننا الأبية .
إلى البطاح والعتاد والسلاح..
إلى رصاص البندقية .
إلى الثرى .. إلى القرى .. إلى الذُرى .
إلى الرياض المخملية ..
إليك يا شيشاننا ..
عزاؤنا طارت به ... مدامعي الشجية .
أم الأحرار.
هل تُغمدُ الأسيافُ .. أم هل تنثني الهممُ العليةْ ؟
إن مات خطابٌٌ لنا .. راياتُ نصرٍ خالديةْ !
مسلولةً .. مسنونةً ... يمينها نارية ..!
صدقتي والله ....
سلمت يمينك يا أم الأحرار ..
لئن مات ابن خطاب ففي الأمه ألف خطاب ....
وحسبنا أنه نال ماخرج لأجله ....
رحمك الله يابن الخطاب ..
نحسبه كذلك ولا نزكي على أحدا ....
كان شغوفا بقراءة سيرة عمر بن الخطاب [رضي الله عنه ]
وكان يتمني أن يموت مثل ميتته ..
وها قد نال ما تنمنى فقد ماتا مغدورا بهما ....
إلى جنان ربي ..شد الرفاق الرحالا
إلى قصور وحور ..فذاك ذك الرحيلا
اللهم تقبله شهيد وألحقنا بركبه عاجلا غير آجل
|
والله يا يمامه لو كان خطاب في نظر حكومة آل مرخان مجاهدا
فلماذا منعو تداول الفلم الوثائقي الذي أعد عن قصته وجهاده في أفغانستان والشيشان ؟؟؟
ولماذا لم يروجو له كما روجو لأسامه بن لادن أيام كان بدعو الخطباء على المنابر لجهاد الأفغان ونصرهم على العدو الملحد
بينما كانت فلسطين ( ولا تزال ) في غياهب الجب
لو كان أسامه عميل ( وحاشاه ) فآل مرخان هم من صنع هذا العميل
ولكنهم حاولو إستغلال الرجل وعندما أبى تبرأو منه كما بريء الذئب من دم يوسف ( عليه السلام )
وما ذلك إلا طاعه ورق للشيطان الرجيم
خطاب كان مجاهدا بطلا وسيرته يجب أن تكون قدوه تحتذى
ولكن حكومتك لم تظهر بطوله هذا البطل كي تظهر أن الجهاد أصبح تاريخ ولا وجود له اليوم
فأسامه تكفيري
وطالبان خوارج
والعراق فيها فتنه والرايه غير واضحه
وفلسطين أصبحت مشكلة أرض وحدود وسلام الشجعان
وهلم جرا
أنا سألت سؤالا ولم يجرؤ أحد أن يجيبني عليه ولن يجرؤ أحد
هل لو هوجمت السعوديه من أمريكا وأطاحت بحاكمها الحالي وولت غيره ( الخلاقه ) وبدأت مجموعات مقاومه تقاوم العدو وتدفع الصائل في ضرب العدو ومن ولاه العدو
يكونو من الخوارج عندها ؟؟؟؟؟؟؟؟
لما حد يجاوب على السؤال إبقو قولولي