لقد أعجبتنا حقاًّ أيها الطائي ( الكبير ) ، شكراً لك على هذه الأنغام التي تظمأ لها الروح ، أجدت وأحسنت !
لغتك الشعرية بهية الرواء ، وأفكارك التي تفخر الكلمات بحملها جعلت النص مشرقاً ، هذه الروح المتفائلة بنصر الله تعالى هي ما نحتاجه أيها الطائي .
هذا ليس قديماً إنه الجديد الذي لا يبلى ، إنه روح المؤمن التي ترفض قيود الذل والانهزام ، وترفض الخضوع لليل الظلم مهما ادلهم واحلولك !
عاشق أهفو لموعدنا
...............يحتويني السهد والأرق
خاشع والكون في صخب
..................هده الإخلاد والنزق
حالم في عود عزتنا
...............زادي"الإخلاص"و"الفلق"
نعم الزاد أيها الطائي .
|