شكرا للأخ أبا تميم،
هذه معلقة عمرو بن كلثوم، قالها عندما كان يزور الملك -أعتقد ملك الحيرة- عمرو بن هند، فأرادت أم الملك أن تذل أم الشاعر أمام الجميع، فأمرتها، فقامت أم الشاعر تصيح واذلاه، فهب الشاعر مستلا سيفه ووضعه على عنق الملك، وهذه مناسبة القصيدة كما أذكر.
عبرة