أفضل أن نتوقف الآن بهذه الأبيات ولله در سلاف فقد عرفني حقا ولعله لم يستجب لهذا
فذاك الوضع يرهقني --- ودوني القطفُ للثمر
أفيهِ الغاية العظمى؟ --- قليلٌ ذاك في البشر ِ
أنا من غنـّـج المعشوقَ --- خلف مساكن القمر ِ
فلست بأعجب الآنا --- وقد فصلت في صوري
-----------