تحية طيبة وبعد
يمكن الذى ذهب يتعالج من مرض خجل من مرضه المتعلق بالاعضاء الجنسية ,لكن ان يقول انه ذاهب لحل المشكلة الفلسطينية,هنا مكمن التلاعب والكذب الاعلامى.
لكن ماذا نقول للذى يذهب للمغرب 6 مرات فى السنة من اجل ان يشم هواء.
واذا رجع طبل الاعلام للسياحة الداخلية البريئة
بالاضافة الى تيرعاته لتلك الدول السياحية بدون رقيب او حساب.
عدا قصوره المتوزعة فى مختلف دول العالم السياحى ,يعنى بصفته مسئول كبير يسكن فى الشارع
لابد للدول المضيفة ان توفر له سكن وبجواره خيمة,وعدد من الابل(نياق) يحلب منها ويشرب حتى الاشباع.
ثم ينطلق فى الصحراء كالاسد ليصطاد بصقره المدرب انواع الطيور فى البرارى الجميلة هناك.
ويعود الى بلده وهو يحمل الطيور التى اصطادها
ليعرضها بكل فخر على اصدقائه, بعد ان تبرع للبلد المضيف مليار دولار من خزينة الشعب.
ولعدم رغبتى فى تجاوز الخطوط الحمراء اكتفى
بهذا القدر من الحديث.
وشكرا لكم
__________________
وتلك الايام نداولها بين الناس
شبكة فضاء الثقافية
http://www.fadhaa.com/index.php
|