هذا هو الخطاب الذي ترك امريكا فاصبح من المع القواد في هذا القرن وما ترك احد شىء له عز وجل عوضه الله خيرا منه في الدنيا والاخرة
ماذا لو بقي في امريكا ماذا كان سيصبح ففي احسن حالاته كان سيصبح طبيب او عالم يخدم الكفار مثل الالاف من ابنائنا هناك الذين يخدمون الانظمة الجاهلية
الا يا ابناء الاسلام الا فلنلحق باسود الجهاد
|