حتى الأن لا أعرف هل أنا من مؤيدى بن لادن أم ضدة ولكن من الؤكد أننى مع الشعب الأفغانستانى
أحياناأكون من مؤيدى بن لادن وأكون فخور به عندما أتذكر أنه أستطاع
أن يحطم الغطرسه الأمريكيه وأن يدس أنف أمريكا فى التراب
وأحيانا أخرى أكون ضدة (وهو الغالب)عندما أتذكر الأفراد الأبرياء الذين تزهق أرواحهم أمام أنفجاراته
أعلم أن هناك أرواح أخرى بريئه تستشهد كل يوم فى فلسطين ولكننالا نأخذ ذنب شعب بشعب أخر وليس
معنى ذلك أننى مع السياسه الأمريكيه بل العكس تماما
وأتسأل لماذا لم يوجه بن لادن هذة العمليات نحو
أسرائيل على الأقل كان لن يواجه هذا الغضب العالمى
الشىء الوحيد الذى يحسب لبن لادن أنه أستطاع أن يغير من السياسة الخارجية لأمريكا وجعلها تعترف
بضرورة قيام دولة فلسطينيه مستقله
__________________
لا اله الا الله .... محمدا رسول الله
|