أولاً ... المباركة الحقيقة هي ل
على رسلك على نجاحها الخارق في التعامل مع كل الهجمات على كل الجبهات و التي اتتها من كل صوب ومن كل جانب
وهذا التعامل لم يكن الا بروح رياضية عالية جدا
ابارك لها لانها كانت على مستوى التحدي فسهرت على حملتها الانتخابية من غير فرقة موسيقية
متل التي رافقت مقبل
مبارك ل على رسلك والفارق صوت واحد بينها وبين مقبل
تانيا ابارك للخيمة هذا العرس الديمقراطي
الذي رغم تطرف الادارة
مر على سلام
تالتا ... وهو الاهم
الف مبارك ل مسلمة 04 التي لولا جمال تصاميمها لما اشتدت المعركة الانتخابية وحمي وطيسها
اووووووووووووه ..... نسيتونا نبارك لمقبل هاهاه
الف مبارك لمقبل ولقااااااائد حملته ............ أبو طه