إخوتي الكرام الأفاضل
أطياف الأمل
عبود
ورد المستقبل
أشكركم على مداخلاتكم القيمة النافعة...حفظكم ربي ووفقكم
ولعلي ألخص ما ذكرتموه مع بعض الإضافة علنا أن نصل إلى أسلم الحلول التصرفات:
1- محاولة تهدئة الوضع بذكر الله والتعوذ من الشيطان، فهو المستفيد الأول من مثل هذه القضايا التي تتفرق بسببها الأسر.
2- أخذ خاطر الأخت بالكلام الطيب الذي لا يوقر صدرها على زوجته، كان يقول حقك علي يا أختي، ولا لك إلا طيبة الخاطر.
3- يحاول أن ينهي المشكلة إن أمكن بعد معرفة ملابسات الموضوع قبل المغادرة، بالتسامح والتصالح والإعتذارز
4- يغادر المكان هو وزوجته إن لم يتمكن من المصالحة لكي لا تزيد المشكلة.
5- يناقش زوجته في الموضوع دون أن يشعرها أن المسالة فزعة لأخته وأهله.
6- إن أمكن إقناعها بالإعتذار عن طريق التلفون فهذا جيد. لكن لا بد من تمهيد الطريق مع أخته قبل أن تحادثها لكي لا يشتد النقاش ويعود الخصام.
7- يوبخ زوجته على فعلتها، و يقلل من مكثها طويلا مع أهله، وربما عاقبها بتأخير أخذها حتى إلى أهلها،
8- تذكيرها بأن لا تخوض في مواضيع تثير غضبها وانفعالها.
9- يشجعها على ترك المراء والجدل والعصبية، ويعدها ببعض الحوافز.
10- يعطيها عصير ليمون بالنعناع قبل أن تذهب معه لزيارة أهله
المهم أن عليه أن لا يتجاهل أن زوجته هي عصبية بطبعها تفقد أعصابها بسرعة وربما غصب عنها، فيكون علاجه للمشكلة متضمن العصبية التي عند الزوجة،
وأشكركم إخوتي مرة أخرى على المشاركة والإفادة....
ولعلنا ننتقل إلى المشكلة التي تليها....