أحقّاً كنت فى قربى لعلى واهمٌ وهما
تكلّلم سيد القلبِ وقل لى لم يكن حُلما
دنوتَ الىّ مستمعا فبُحتُ , وفرط ما بحتُ
بعادك والذى صنعا وهجرك والذى ذقتُ
__________________
سيدي البعيد جداً من موقعي,,
القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم
هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود
أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني
النتيجة واحدة يا سيدي
فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي
فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي
|