إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
قبل أن أقبل المهمة
يجب أن ( أستحضر ) روح سائق ديانا
لأتعلم منه كيف ( انتحر ) و ( نحر ) معه ديانا وعشيقها
فلعلي أتبع نفس النهج والطريقة ...
تحياتي
|
بعدها سارثيك ( مرثية سهيل اليماني في ديانا ) .. طبعا ليس انا سهيل اليماني ..
والدليل يوم قالوا ديانا سوت حادث ... ((وكان موسم تحميل الجح والحبحب ))..
قلت عسى ماهي محملة جح ..
والافضل بريك بسرعة على غفلة بدون حوادث .. بعدها اضمن لك النتيجة ..
مع خالص الدعاء لجميع المسلمين .. من الله بالشفاء العاجل .. وزاد اليوم منا في القلب واجل .. على خبر في اختنا الناجل .. فأرسلت الدعاء اعودها فيه عبر حمام زاجل .. فاشف اللهم اوركيدا يارب انت الاعز الاجل الاعز الاكرم مجيب المضطر مغيث اللهفان المن العفو الكريم الارحم الخير كله بين يديك والشر ليس اليك اذا اردت قلت واذ قلت فعلت تقلب الاحوال وتقضى الاجال لايتغير بك الحال الكبير المتعال الفعال المحل للاخذ بالاسباب في ماكان له شاهد سابق الفضل علينا وهنا اني شاهد على سابق الفضل منه وهو سابق الفضل على ماكان مني ..
فاشف اللهم انت الشافي شفاء لايغادر سقما .. فترويه بعد العناء والسقم والداء بوابل صيب ومغتسل بارد وشراب لينعم بالشفاء لاتريد منا رزقا ولا نطيقه في وصف الثناء ولا تحب منا غير اخلاص الدعاء .. والعفو تحبه كريما والرزق منك بلا حساب .. وعتقنا من نار توجل وقربك في جنات عدن ..
يقول من لاعه خبر يوم الاثنين
عساه يوم في العمر مايعودي
الشعر مايكتب بليا عناوين
والبيت مايبنى بليا عمودي
والدمع ما يصبر على الحزن والبين
وانا حزين ومال حزني حدودي
على ديانا هلي الدمع ياعين
وجودي بصافي الدمع جودي
ابكي على بنت السبنسر وتكفين
ياعين بأغلى الدمع جودي وزودي
على اميرة ويلز ام الاميرين
اللي غلاها حاف كل الكبودي
ويبكي على ديانا ضعوف ومساكين
ومشردين بالشوارع رقودي
وفي البوسنة يبكي عليها معاقين
ويبكي اسيرا عاقبته القيودي
وبكوا عليها اللي ورا سور برلين
وبكوا النصارى والعرب واليهودي
وتشارلز يبكي امام المعزين
واليزبث تلطم بيديها الخدودي
وهلت هيلاري الدمع وحده وثنتين
وبكى كلنتون واعتزى ياوجودي
حتى العرب نسوا قضية فلسطين
ونسوا خيانة ناقضين العهودي
امر حادث صار في القرن عشرين
امر من طعن العدو اللدودي
باريس اذاعت للملاء علمها الشين
وكن المسامع ثار فيهن فرودي
ياجعل يسقى عام واحد وستين
يوم ان ديانا طفلة بالمهودي
وياجعل يدهر عام سبعة وتسعين
اللي ديانا فيه تحت اللحودي
بدالها ياليت ماتوا ملايين
من ارض اوروبا والعجم والهنودي
عذروبها ان لاديانة ولادين
وعذروبها ان ماعليها جعودي
ومع كل هذا شيخة الحسن والزين
وتسبي الرجال بعنقها والنهودي
عيون زرق بشعل تعطيك لونين
لاهيب خضرا ولاهيب سودي
حسبي على المصورين الحقيرين
اللي حدوا المرسدس صوب العمودي
ياليتها عاشت الى عام الالفين
وياليت ربي ماقسم عرف دودي