وتساقطت رؤوس القاعدة ...!!!

[ابو جوري]

الليبي قبض عليه لانه اخرج راسه من الجحور الذي كان يختبئ فيه , ولا يمكن ان يتم القبض علي بن لادن الا عندما يخرج راسه من هذا الجحور لكن الجبان لا يخرج الا قليلا ولا اعرف من اين جاء عناصره مؤيديه بانه مجاهد ....لو كان فعلا مجاهد او يقاتل الامريكان والكفرة علي حد قولهم فلماذا لم يقتل او يصيب لو يقبض عليه او علي الاقل لماذا لا يقوم بعملية انتحارية كالاتي يجند الشباب الصغار للقيام بها. ولا واحد من قادة القاعدة قام باي عملية فلماذا وما السبب هل هم فوق العمليات هذه ام ماذا؟ كما انه لم يتم القبض علي ولا واحد من قادة القاعدة عندما تم احتلال افغانستان من قبل القواتالامريكية فكل من قبض عليهم في غوانتانامو اما ليس لهم دخل او من المنضمين الي القاعدة حديثا او من اولئلك الذين اعتقدوا بان عليهم الفزعة مع بن لادن مع ان بن لادن لم يقاتل من الاساس والا كان قتل فليس من المنطقي ان يقتل ملايين من الافغان باستثناء بن لادن والظواهري وقادة القاعدة .
الله احمي بلادنا وبلاد المسلمين من بن لادن والارهابيين فهم استهدفونا وفجروا في بلادنا وانتحروا في سبيل قتل الابرياء والمسلمين.

[قلم المنتدي]

مفاجآت "العنزي أخو من طاع الله" بعد القبض عليه:
هل يدل على مكان دفن جثتي "الصخيان" و"الراشد"؟!
المتحدث الإعلامي للمطلوبين أمنياً كيف أسقطته مواقع الانترنت!!



علمت "جريدة الوفاق" أن التحقيقات المكثفة التي تجريها الأجهزة الأمنية بالعاصمة السعودية الرياض مع عبدالعزيز بن رشيد الطويلعي العنزي المطلوب في قضايا أمنية، والذي ألقي القبض عليه مساء أمس الاثنين في حي الروابي يتوقع أن تنصب على عدة محاور أولها دوره النظيمي بين المطلوبين أمنياً ، وتحديد مكان دفن جثتي " الصخيان" و" الراشد": واللذان قتلا في مواجهات سابقة وقام عبدالعزيز العنزي بالمشاركة في دفنهما في أحد الأماكن المجهولة .
وقد أصيب راكان بن محسن الصخيان بطلق ناري في الصدر في حادث حي الفيحاء الذي وقع في 22 صفر 1425هـ، وقتل فيه اثنان من المطلوبين، وقد نقل " راكان " بعد إصابته إلى منزل تحت الترميم بحي السلي بمدينة الرياض، وقام عبدالعزيز المقرن – الذي لقي مصرعه في كمين بحي الملز- وعواد العواد- قتل في 13 جمادي الأول 1425هـ وعبد العزيز العنزي، بنقل " راكان" إلى منزل في حي السويدي دون أي رعاية صحية أو طبية، حيث لقي مصرعه بعد يوم من إصابته، وتولى " المقرن" الإشراف على دفنه في مكان مجهول، وبمقتل " المقرن" و" العواد" – من بعده – لم يبق غير عبدالعزيز العنزي على قيد الحياة الذي يعرف المكان الذي تم دفن جثة راكان الصيخان فيه، ومن المتوقع أن يعلن عنه قريبا.
وأيضا قام الثلاثة " المقرن" و" العواد" و" العنزي" بدفن جثة ناصر بن راشد الراشد الذي أصيب إصابة بالغة في ساقه في إحدى المواجهات ، ونقل على أثرها إلى أحد الأوكار السرية، وقد تطورت إصابة " الراشد" وحدثت له غرغرينه في ساقه، وقد حاول ثلاثة من المطلوبين الحصول على استشارة طبية من أحد الأطباء عن طريق ابن الطبيب، الذي أفادهم أن حالته خطيرة جدا وتحتاج ساقه إلى عملية بتر بسرعة من أعلى الركبة في مركز طبي متقدم خلال 48 ساعة مع ضرورة توفير كميات كبيرة من الدم، وإلا فان الأمر سيتطور وبشكل خطر على حياته، حيث سيصاب بتسمم دموي.
ونظرا للمطاردات الأمنية والخوف من اكتشاف الأمر قام الذين يأوون "الراشد": بتأمين معدات طبية بما فيها منشار كهربائي وقاموا ببتر ساق" الراشد" بطريقة بدائية دون أي اعتبار للإنسانية، وقد توفي المطلوب بسبب هذه العملية، وتم دفنه وإخفاء قبره، وقد ألقت الأجهزة الأمنية القبض على خمسة ممن شاركوا في الأمر، حيث أدلوا بتفصيلات حول الحادث وتطوراته حتى وفاة " الراشد" متأثرا من عملية بتر رجله، ولكن بقيت جثته مجهولة، ولا أحد يعرف عنها شيئا وتشير المعلومات أن "العنزي" شارك أيضا في دفن جثمان الراشد وإخفاء المكان ويتوقع أن يبوح بمكان جثتي " الصخيان" و" الراشد" .
و " العنزي" الذي يخضع للعلاج الآن من الإصابة التي لحقت به أثناء القبض عليه يعد من أبرز دعاة " النهج الضال" كما وصفه بيان وزارة الداخلية والذي جاء فيه أيضاَ أنه كان من أبرز رموز الفتنة والإفساد في الأرض، وله دور في ترسيخ المنهج التكفيري في أوكار الفئة الضالة و" العنزي" حاصل على درجة جامعية في العلوم الشرعية الأمر الذي جعله يتبوأ موقعا متقدما بين المطلوبين في التنظير للفكر التكفيري المنشورة على شبكة الانترنت إطلاق أحكام الردة والتكفير على المسلمين واستباحة دماء المعصومين والدعوة لقتال رجال الأمن وللتمويه على من ينخدع بتوجهه إضافة إلى الرغبة في توفير غطاء شرعي للمطلوبين أمنياً فقد كان يكتب في نشراتهم بأسماء متعددة منها اخو من طاع الله وفرحان بن مشهور الرويلي وعبد الله بن ناصر الرشيد، كما أنه مصدر لغالب المواد الإعلامية.
وبالإضافة إلى ذلك - كما قال بيان وزارة الداخلية - فقد تجاوز شره التنظير للفكر الضال إلى ممارسة أفكاره المنحرفة على ارض الواقع حيث تولى دفن اثنين من فئته ممن لقوا مصرعهم بعد إصابتهم على ايدي رجال الأمن في مناطق معزولة كما شارك عمليا في مواجهة رجال الأمن.
وعلى الرغم من حرص إقرانه عليه ومحاولتهم إخفاءه عن عيون رجال الأمن إمعانا منهم في الاستفادة منه بالتغرير بالقاصرين وناقصي العلم الشرعي فقد أمكن الله منه .
ويصنف العنزي بأنه المتحدث بإسم المطلوبين "المتحدث الإعلامي" حيث كان يشرف على مجلة "صوت الجهاد" بعد مقتل عيسى العوشن وكان يكتب في الساحات بأسماء "أخو من طاع الله" و "عبدالله بن ناصر الرشيد" و "فرحان بن مشهور الرويلي" ، ومعروف عنه أسلوبه الأدبي والإثارة في المقالات ، ويقال أنه كان على صلة وثيقة بشيوخ التكفير الثلاثة الفهد والخالدي والخضير وأنه أصيب بحالة ذهول بعد بث التلفزيون السعودي مراجعاتهم وعدولهم عن فتاويهم السابقة ، وكان ممن لهم علاقات وثيقة بعبد العزيز المقرن ، وهناك من يقول أنه تبوأ قيادة المطلوبين بعد مقتل سعود القطيني ولكن لم يصدر أي شيء يؤكد ذلك ، , فهل كان الرصد الأمني لمصدر تنفيذ العدد 29أحد عوامل القبض على عبد العزيز العنزي ؟ علماً بأن هذا العدد قد ظهرعلى شبكة الانترنت بعد فترة طويلة للتأكيد على أن التنظيم مايزال يملك عناصر قوة بعد الضربات الأمنية القوية والتي اسقطت رموز التنظيم !
إن الله لا يصلح عمل المفسدين 0

[أحمد ياسين]

لست ادري ايتحقق حلم الوافي الذي اعلن عنه في اول تعليق
ام يحدث العكس
نسال الله العافية
رفعت الموضوع
مادام جل المواضيع من هذا النوع
فلربما نستفيد
من بعض التحليلات
او التنبؤات
ومن يدري

[الوافـــــي]

المشاركة الأصلية بواسطة قلم المنتدي

مفاجآت "العنزي أخو من طاع الله" بعد القبض عليه:
هل يدل على مكان دفن جثتي "الصخيان" و"الراشد"؟!

الحمد لله رب العالمين
لم يدل ( الخارجي العنزي ) على مكان دفن جيف أصدقاءه
ولكنه دل على الجيف المتحركة في شرق البلاد وغربها
وهم الآن في ( قبورهم ) على قيد الحياة
فالحمد لله والشكر على نعمه التي لا تنقطع

[الوردة الندية]

سبحان الله

والله في نفس هذه الفترة رأيت في منامي حضوري لمقتل ابن لادن وضرب عنقه بالسيف من أوله إلى اخره حتى فصل رأسه عن جسده وأن الخبر كان يبث على شاشات التلفاز ..
مع العلم بأني لم أكن أعلم حينها بسقوط بعض من افراد جماعته قربا له ..

لكن عسى الله ان يعجل لنا بكل خير

[على رسلك]

المشاركة الأصلية بواسطة الوردة الندية

سبحان الله

والله في نفس هذه الفترة رأيت في منامي حضوري لمقتل ابن لادن وضرب عنقه بالسيف من أوله إلى اخره حتى فصل رأسه عن جسده وأن الخبر كان يبث على شاشات التلفاز ..
مع العلم بأني لم أكن أعلم حينها بسقوط بعض من افراد جماعته قربا له ..

لكن عسى الله ان يعجل لنا بكل خير

سبحان الله في نفس الفتره. خير اللهم اجعله خير عسى الله ان يعجل بالفرج

الله ما احد يحلم متى تطلع امريكا من العراق ..طلبات احلام يا عالم..

[الوردة الندية]

المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك

سبحان الله في نفس الفتره. خير اللهم اجعله خير عسى الله ان يعجل بالفرج

الله ما احد يحلم متى تطلع امريكا من العراق ..طلبات احلام يا عالم..

صحيح أنها تبقى مجرد احلام لا قيمة لها ..
لكن تبقى وسيلة من وسائل التبشير
سواء أقتنعنا أم لم يقتنع

تحيتي

[B.KARIMA]

المشاركة الأصلية بواسطة الوردة الندية

سبحان الله

والله في نفس هذه الفترة رأيت في منامي حضوري لمقتل ابن لادن وضرب عنقه بالسيف من أوله إلى اخره حتى فصل رأسه عن جسده وأن الخبر كان يبث على شاشات التلفاز ..
مع العلم بأني لم أكن أعلم حينها بسقوط بعض من افراد جماعته قربا له ..

لكن عسى الله ان يعجل لنا بكل خير

هل تعرفين أختي الوردة الندية نحن في الجزائر نقول ... لمنام بلخلاف ...
يعني إذا رأيت حلما فسريه بخلافه ...
فربما هو موت ملك السعودية ...

أو لنترك المسلمين وشأنهم و نفسره برأس شارون الكلب و بوش الخنزير

[الوافـــــي]

أول ظهور إعلامي
لإثنين من المطلوبين من قائمة الـ36 في العراق( صور)!


عبد الله محمد صالح الرميان ومحمد صالح سليمان الرشودي


أكدت صحيفة الشرق الأوسط ما سبق أن صرح به مصدر مسؤول من وزارة الداخلية السعودية من وجود اثنين من المطلوبين الـ36 خارج المملكة وتحديدا في كردستان العراق .
وذلك في أول ظهور اعلامي لمطلوبين فارين خارج البلاد.

فقد أكدت السلطات الأمنية في حكومة إقليم كردستان العراق وجود سعوديين مطلوبين على قائمة الـ 36 في سجن أربيل وذلك بعد اعتقالهما لدى محاولتهما الدخول إلى الأراضي العراقية بشبهة أنهما جاءا من اجل تنفيذ «عمليات جهادية».

وروى السعوديان عبد الله محمد صالح الرميان ومحمد صالح سليمان الرشودي لـ«الشرق الاوسط» التي زارتهما في سجن اربيل عاصمة اقليم كردستان تفاصيل رحلتهما إلى كردستان عبر سورية وتركيا ثم اعتقالهما.

وقال الرميان إنه اعتقل عند معبر إبراهيم الخليل الحدودي مع تركيا، مضيفا انه جاء من اجل السياحة مع صديق عمره منصور الرشودي، بعد أن خرجا من السعودية إلى الأردن ومنه إلى سورية ثم اسطنبول ثم ديار بكر في الأراضي التركية وعبر الممر الطبيعي إلى داخل الحدود العراقية.
ونفى ان يكون قد تعرض للتعذيب في السجون الكردية.

أما محمد صالح سليمان الرشودي، فقال إنه من حسنات السجن تعلمه اللهجة العراقية واللغة الكردية، وتذوقه للطعام الكردي.
إلا أن اللواء عصمت ارتوش مدير الأمن العام في اربيل، قال إن لديه اعترافات للمعتقلين السعوديين مسجلة على قرص مدمج (سي دي)، يؤكدان فيها أنهما جاءا للقتال في العراق.
من جهته قال وزير داخلية إقليم كردستان عبد الكريم سنجاري لـ«الشرق الأوسط» إن المعتقلين السعوديين محتجزان في سجون كردستان منذ سبتمبر (أيلول) 2003.

التعليق
في كل مرة تؤكد بيانات وزارة الداخلية
في المملكة العربية السعودية أنها بارعة في حصر وكشف أسماء هؤلاء
وننتظر أن تعلن القائمة الجديدة قريبا بإذن الله تعالى

[الوافـــــي]

تعليق من الساحات

الرميان هو المطلوب الامني السابع عشر في قائمة المطلوبين من الخارج (الرميان) وقد تولى سابقا عمليات المسح الميداني لطريق القصيم حائل اثناء محاولة التهريب الفاشلة ليوسف العييري. وتولى الرميان مسح المكان بسيارة كانت تسبق سيارة العييري مع احد اعوانه حيث تولى نقل المعلومات للارهابيين عبر الهاتف الجوال. وعندما تم اكتشاف امر العييري في نقطة تفتيش تربه بمنطقة حائل و حدثت المواجهة الامنية هرب الرميان من الموقع وبعد القبض على مرافق العييري سجل اعترافا بمن تعاون معه في محاولة تهريب العييري الفاشلة..

وتسلل المطلوب السابع عشر نحو الحدود الشمالية وتواترت انباء بعد ذلك عن تسلله الى العراق.

والمطلوب محمد صالح سليمان الرشودي رقم (18) متهم بتهريب مطلوب اخر كانت قد تمت مطاردته والقي القبض عليه لاحقا.. واختفى الرشودي من ذلك الوقت وقامت اسرته بالابلاغ عن اختفائه بعد انقطاع اخباره.