دلوعة ..
و ايضا رأيك على عيني و رأسي
ألا تجدين أحيانا ..
الأم
و هي
الأم إذا اغضبها أحد ابناءها
تقوم بالدعاء عليه ..
بعض النظر إن كانت جاده أو من باب التخويف
لذلك ..
لحظة الغضب .. تتحرك المشاعر الحقيقية ..
و هناك من يبوح بها و هناك من يكتمها بداخله
أعتقد بأن المبالغة للحبيب .. تكون وقتيه ..
في حين لو حدثت خيانة أو تجريح من الحبيب ..
نجد بأن الواقع يفرض نفسه . . و طبيعة الشخص
هي اللتي سيكون لها القول الفصل ..
و للمعلومية ..
أنا لا أدافع عن كاتب القصيدة .. و لكن
عندما تقمصت شخصيته و تخيلت فعل شنيع من الحبيب
لم أتردد في أن أكون هو .. أو على الاقل جزء منه
و لا مواخذه .. أنا لست عدواني .. و لكني أحب العدل
و لك الشكر