إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة العنود النبطيه
رحمه الله يا ملاكنا
كان اسماعيل رحمه الله كالنسمة
اذكر كم كان طفلا رائعا
يتوق للشباب
يتوق للمستقبل
يتوق لان يصبح رجلا
يتوق لان يباري والده في مشيته وعمله
نعم لقد قتلته رصاصة الغدر
وكم قلنا ان اطلاق العيارات النارية في الافراح يولد الاحزان
لقد انقلب الفرح حزنا
لما سرقت تلك الرصاصة عمر اخيكي اسماعيل
ولما صار الدم يجري بدل مشروب الفرح
تبا لمن لا يتعظ
تبا لمن يصر على الخطأ
ويعبر عن الفرح بطريقة همجية
نعم
في دواخلنا براكين من الاحزان
تنتظر محفزا ليفجرها
رحم الله موتانا جميعا
واعاننا على فراق الاحبة
|
______________________________
عنود هو دائما حاضر بوجداني وبخاطري..واذكر يوم زرتيني وبقيت بجانبي في تلك اللحظات لكن حسبنا الله ونعيم الوكيل على من كان السبب بموووووووته
ولا اراكم الله مكروه بعزيز
لذلك سيبقى الحزن فينا ما بقينا ولن اغتسل منه لا في نومياو حتى صحوي
وكيف تفارقني الدمعة؟؟؟؟؟؟
ملاك
__________________
سيدي البعيد جداً من موقعي,,
القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم
هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود
أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني
النتيجة واحدة يا سيدي
فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي
فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي