سبحان الله، عجبت لمن يغضب للرجال و لا يغضب للحق.. أين هؤلاء الغاضبون حين جوز أحدهم على الله جل و علا حركة كحركة الشمس في النهار و نسب ذلك إلى رسول من أولي العزم. أين أنتم وقتئذ! لم نقرأ لكم شيئا بل رأينا الفاروق الذي تلوكونه اليوم جبلا يدافع عن اعتقاد الأنبياء و السلف الصالح بكل ما أوتي من عزم.
عجبت و الله لمن غضب لحمد و لم يغضب لرب حمد.
الحق أولى من وليك حرمة
********** و احق منك بنصرة و كفاح
فامدح على الحق الرجال و لمهمو
********** أو خل عنك مراتب النصاح
و أنت أيها الفاروق لك منا كل الدعم ما دمت على الحق.
|