شيخنا الدلدار هي تقبل كل الاعمار ....و الاحلام احيانا تتحول الى كوابيس بادية طاغية ...و سنة التغير و التغيير قد تجعل من اكبر دعاة الحرية و الديمقراطية اكبر ديكتاتوري ...فللكراسي بريق و جاذبية ....
.
.
.
و السؤال الذي يحيرني الان عزيزي الشيخ الدلدار ....هو ذلك الطائر الفار ...السنونو المهاجر..... ماذا يفعل هناك في البحرين ؟؟؟؟؟؟؟
__________________
فعلم ما استطعت لعل جيلا . . . سيأتي يحدث العجب العجاب
إنهم أطفالنا إن شاء الله
Apprend a graver sur une pierre tout le bien qu’on te fait, et a écrire sur le sable tout le mal, car le vent du pardon l’efface
|