يبدو أن دعايات الغرب تجد لها رواجا في المنطقة ويروج لها الببغاوات الذين يرددون كلاما لا يفقهون معناه وهم بذلك مشاركون للغرب في تروج هذه الأباطيل التي هدفها الأساسي إخراج المرأة من بيتها لإفسادها لا لإصلاحها فالبيت هو مكانها الطبيعي .
أقول لكل من يدعو إلى قيادة المرأة إنظروا إلى حال المرأة الغربية كيف أصبحت كالبهيمة ، ويأتي أناس هم من بني جلدتنا ويروجون لهذه الأباطيل التي تهدم الإسلام وتهدم المجتمع ، أنظروا إلى حال شبابنا الآن ، فما بالكم إذا قادت المرأة السيارة ماذا سيحدث ، الله أعلم