الخرطوم: اتهام الترابي بالردة عن الاسلام بسبب فتوي تجيز زواج المسلمة من غير المسلم

[صمت الكلام]

لا الترابي ليس مختص شرعي في الافتاء
لكن يا اخي الكريم في هذا الزمان الكل يستطيع ان يفتي على هواه او ما تشتهي نفسه ....

هل يعقل عندما قام ازهري وقال بجواز زنا المحارم ... لمواكبة العصر ...
هل بهذه الطريقة نواكب العصر ....
؟؟

فالله انعم علينا بعقول ولله الحمد .... وانا اتكلم عن نفسي لا امشي على كلام الفتاوي للاني اعرف سنة النبي محمد والشريعة الاسلامية والاساس بالكامل ...
لكن اعتبر الفتاوى تجارب ....
لو كانت غير ذلك فلما الاجتهادات ..... ؟

[ARGUN]

المشاركة الأصلية بواسطة صمت الكلام

لا الترابي ليس مختص شرعي في الافتاء
لكن يا اخي الكريم في هذا الزمان الكل يستطيع ان يفتي على هواه او ما تشتهي نفسه ....

اتفق معك تماما يا اختي العزيزة
و اضيف
لا يكاد يخلو اجتهاد من الذاتية مع اختلاف النسبة بقربه او بعده عن المنطق و العقل و الاستنباط السليم بناءا على قواعد متعارف عليها.
لذلك فانك تجدين مثلا ما يجب ان يعرف من الدين بضرورة و المحكم منه تجدينه محل اجماع من طرف اهل السنة و الجماعة مع اختلاف بسيط في الفروع.

و السؤال الذي يطرح نفسه بقوة هنا : هل خالفت افكار الترابي معلوما من الدين؟ ام انه اجتهاد في تأويل ما لم يرد فيه نص شرعي تفصيلي كقضية الحجاب او زواج المرأة من كتابي. و توارثته الامة على اساس انه اجماع؟

او مسألة مستجدة حكم عليها الخلف بناءا على رؤية خضعت في حينها لظروف معينة و بناءا على تأويلات شخصية لما ورد على لسان رسول الله صلى الله عليه و سلم كمسألة تولي المرأة منصب الامامة و الحكم ثم.

اما مسألة مواكبة العصر فاقصد بها ما استجد من المسائل التي تحتاج لاجتهاد اصحاب العلم و الاختصاص كل في مجال اختصاصه.

لاحظي يا اختي العزيزة
انا لا ادافع عن كل افكار الترابي و ان كنت شخصيا مؤيد لمعظمها
لكن مبدئيا انا ضد التعامل مع المفكرين بالتهامات و المحاكمات و تكميم الافواه.

Tanmirth

[صمت الكلام]

لاحظي يا اختي العزيزة
انا لا ادافع عن كل افكار الترابي و ان كنت شخصيا مؤيد لمعظمها
لكن مبدئيا انا ضد التعامل مع المفكرين بالتهامات و المحاكمات و تكميم الافواه

.

وانا ايضا كذلك
جتى لو كان المفكر مفاهيمة ضد الدين ان كان دين مسيحي او اسلامي ...
يبقى هو من بني الانسان يجب ان نحترمه حتى لو كنا نخالف راي مخالفة شديدة ..
...تحياتي

[عربي سعودي]

نعم لهما علاقات سابقة حينما كان بن لادن في السودان

و نعم كلاهما "أرعن"