كي لايقع الكاتب في وهم ، يضاف إلى أوهامـه الكثيرة الأخـرى ..
أقول ، بأنني لم أستثـنِ الكاتب ، إلاّ من الصنف الثالـث فقـط ..
وأعتقد أنّ مثل هذا الأمر سيسـرّه ، فهو بالتأكيد لن يرضى بأن يُصنـّف على أساس أنـّه ساذج ، وببغاء شعارات .. فهو أكبر من ذلك !.
وهذا يعني ، أنّ مقعـد أخينا الكاتب ، محجوز ( وبشرف أيضاُ ) ، ومع شرفاء من طراز محمد الزبيدي وطارق عزيز والجزراوي ، وغيرهم ، في أحـد الفصيلين السابقين ، الذين وردا في تعقيبي ..
مع أطيب التمنيات له ، ولأصدقائه ، بقضاء أوقات طيبة ..
وقد أعود ، مرة أخرى ، للتعليق على ( باعة العلكة في مواقف السيارات ) !!!.