من الطبيعي أن تكون الأجوبة على هذا النحو من المثالية
لكنني أقول أن المثالية لا تمنع أن يكون للجنس والدين والجنسية والانتماء دور كبير في تحديد فهم الإنسان لأخيه
فالاشتراك في كل من الجنس والجنسية والدين والانتماء يزيل الحواجز التي قد تحول دون فهم أحدهم للآخر مع وجود الاختلاف، لا سيما إن تعلق الأمر بالجنس أو الدين فهما معياران أساسيان للتعامل مع الناس
أما بالنسبة لي والأستاذ دومري فنحن نتفق على الكثير (الجنس والدين والانتماء..... ويمكنكم أن تقولوا الجنسية
فالسوري واللبناني واحد