جمال القصة في غرابتها
وهذا الأمر إن دل على شيء فإنما يدل على أن الله جل وعلا قد رفع مكاننا بين الأمم بهذا الإسلام
والحمد لله على نعمة الإسلام
فالله جل في علاه لم يجعل بيننا وبينه حجاب أو وسيط أو ( بابا ) أو غيره وليس لديه في الأرض ممثل أو مندوب ( جل شأنه سبحانه )
بل قال تعالى :- {وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ} (16) سورة ق
وقال تعالى :- {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ} (60) سورة غافر
وبهذا أختي الفاضلة يكون الله أقرب إلينا من عبده
وأما صكوك الغفران فالعمل يجري بها إلى اليوم وقد تستغربين أن هناك عند بعض المسلمين أمرٌ يشابه هذا الفعل والعياذ بالله
شكراً لطيب مداخلتك
ودمتـــــم ،،،
__________________
عين الرضى عن كل عيب كليــلة
لكن عين السخط تبدي المساويا
آخر تعديل بواسطة ALAMEER99 ، 23-08-2002 الساعة 04:28 AM.
الاخ الا مير 99
قصة جميلة ومعبرة.............وتوضح مدي جاهلية هولاء القوم وسطحية تفكيرهم وضحولتها...............
وهذا مايعطينا الفرصة الان ..............لمناقشتهم وحوارهم بالمفهوم العصري الحضاري.........لان دين الاسلام دين القوة والوضوح والعلم والعقل.............وهذة مباديء العلم الحديث
اخي الامير .............شكرا علي هذة القصة ومزيدا من القصص التي تكشف ضعف وحجة هولاء الاقوام وتبرز قوة الاسلام