ربما .... فليس مستغربا ذلك
فقد سبقه أسامة حيث أصبح شيخا
وأنصاف المتعلمين غدوا شيوخا
والفاشلين في أعمالهم صاروا شيوخا
والعاقين لأبائهم وأمهاتهم كانوا شيوخا
فهل يبقى الأمر على النفيسي ...؟؟؟
منقول عن نباح أحدهم .
سوف أعرض عليكم شهادات وخبرات الدكتور عبدالله النفيسي , فهل لا ينبح علينا أحدهم بما لدى عدو الله المدعو السبيكان بما لديه من سفالات ؟؟؟
من هو الدكتور عبدالله فهد النفيسي ؟؟
د. عبدالله فهد عبدالعزيز النفيسي
1931 : 1961 : كلية فيكتوريا الخاصة في القاهرة (المراحل: الابتدائي والمتوسط والثانوي) شهادة G.C.E (الثانوية الإنجليزية)
1963 : 1967 : بكالوريوس علوم سياسية – الجامعة الأمريكية – بيروت
1968 : 1972 : دكتوراه علوم سياسية – كلية تشرشل - جامعة كامبردج– إنجلترا
1972 : 1978 : رئيس قسم العلوم السياسية – جامعة الكويت
1980 : 1981 : أستاذ في جامعة اكستر – إنجلترا
1981 : 1984 : أستاذ في جامعة الإمارات العربية المتحدة – العين
1985 : 1986 : عضو في مجلس الأمة الكويتي
1986 : 1988 : أستاذ متفرغ ومستشار الشئون السياسية في مجلس الأمة
الخبرات:
1973 أستاذ في جامعة بكين – الصين الشعبية
1975 أستاذ زائر مركز دراسات الشرق الأوسط
1976 أستاذ زائر جامعة موسكو + جامعة ليننجراد (مركز الاستشراق)
1977 أستاذ زائر معهد هوفر - جامعة ستانفورد – كاليفورنيا – الولايات المتحدة
مدير مركز ابن رشد للبحوث – لندن
الأمين العام للمؤتمر الشعبي لمقاومة التطبيع في الخليج
المؤلفات:
"دور الشيعة في تطور العراق السياسي الحديث" – دار النهار – بيروت – 1973 – مؤسسة الربيعان للنشر – الكويت 1989
"الكويت: الرأي الآخر" – دار طه – لندن 1978
"تثمين الصراع في ظفار" – دار السياسة – الكويت 1978
"في السياسة الشرعية" – دار الدعوة – الكويت 1981
"مجلس التعاون الخليجي الإطار السياسي والعسكري" – دار طه – لندن 1982
"عندما يحكم الإسلام" – دار طه – لندن 1983
"الحركة الإسلامية: رؤية مستقبلية" – دار الربيعان – الكويت 1992
"الحركة الإسلامية: ثغرات في الطريق" – دار الربيعان – الكويت 1992
"على صهوة الكلمة" – دار الربيعان – الكويت 1992
"إيران والخليج" – دار قرطاس – الكويت 1999
__________________
http://hewar.khayma.com/showthread.php?s=&threadid أن المفهوم السياســي للوطن في الإعلام العربي والخطاب السياسي ـ غالبا ـ ينتهي إلى أنه الكذبة الكبرى التي اصطلح الجميع على إستعمالها للوصول إلى أطماعه الخاصة ، الحزب الحاكم يستعملها مادامت توصله إلى أطماعه ، وطبقة التجار كذلك ـ إن كانت ثمة طبقات تجار خارج السلطة التنفيذية ـ مادموا يحصلون على الصفقات الكبرى ، والأحزاب الساعية للسلطة يمتطــون هذا المفهوم للوصول إلى السلطة .
ولهذا ينكشف الأمـر عندما يتخلى الزعيم عن الأرض هاربا عندما يفقد سلطته ، وتعيش الأحزاب السياسية خارج الوطـن ، وهي تتاجر سياسيا بشعاره ، ويُخرج التجار أموالهم ليهربوا إليها عندما تتهدد مصالحهم التجارية في الوطــن ، بينما كانوا يجعلون الأرض سوقا استثماريا فحسب ، ويبقى فيها الشعب المسكين الذي كان مخدوعا بهذه الكذبة ، حبّ الوطن ، إنه حقـا زمــن الزيــف والخــداع .
=46969
|