بعثن ما كان مطويا بمرقدهِ
………ولم يزلن إلى أن هبّ، ما ماتا
تلفت القلبُ مطعونا لوحدته
…...…..وأين وحْدتُهُ ؟ باتت كما باتا
حتى إذا لم يجد ريّاً ولا شبعا
..….أفضى إلى الأمل المعطوبِ فاقتاتا
(التاء)
للأسف لا يحضرني من الفاء إلا ما كتبته أنا فإن شئتم اقبلوه وإن شئتم أعرضوا:
فلا نفع التجمل مع مصابي .... ولا رحب على سعة مكاني
إلام الصبر مع من لا يراعي .... كرام الناس أو ورد الجنان