سلاف نبل منك أن تتضامن مع العزيز مجدي في انتكاساته - وقاه الله تعالى شرها - ، ولكن من غير المعقول أن تنتكس معه إذا انتكس ، يجب أن يبقى أحدكما متفائلاً ؛ ليشد أزر صاحبه وينتشله مما أصابه ! وقانا الله تعالى وإياكم شر النكسات والانتكاسات !
لن ألح عليك أكثر ، سيأتي يوم وتنشرها ؛ فلن تقوى على كتمانها طويلاً !
|