أخي عمر سلّمك الله وحفظك لنا..
من يقرأ كلماتك الرائعة التي تلامس الأفئدة قبل العيون يتمنى لو تبقى أصداؤها تتردد في أذنه مدى الحياة لما فيها من حسّ مرهف..
ما أجمل هذا الحب الدافئ الذي يغمرك وتغمرنا كلماتك الحلوة بوصفه..
ولكن بالطبع لا يجب أن يتحول بك هذا الحبّ إلى فراش الموت..
وبالمناسبة، لماذا تظلمون الحكيمة؟؟ (ليس لأنها ابنة عمي أدافع عنها) ولكن لماذا تأبى أن تدعوك (مراهق الخيمة) وأنت سميت نفسك هذا الاسم
على أيّ حال اللقب "ركبك" فلا تحاول أن تنسل منه