ابن الليل ...
لك وحشه .. من زمان لم نسمع تغريدك هنا
لا تقطع .. فأنت هو أنت و ستبقى ... أنت
يمامة الخزامى ... أحسن من قصر اليمامة .. نروح فيها
من اللي قال أني قايل أنك مخطئه ؟
و الشيء المهم ...
هل الإعتذار فقط عند الخطأ ؟
<=== ما عاقت التصريفه
أما الأحداث الأخيره .. فهي لا تسر لا عدو ولا حبيب
و من المفترض أن يكون هناك أجتماع طارئ على مستوى
عالي للنظر في قضية الإحتلال الغاشم للعراق
<=== معكم على طول الخط
بعدين .. أشتقنا ((
لليمامة )) مع أنك زهرة الخزامى
و لكن يبقى
لليمامة طعم و ذوق خاص لا يوجد له مثيل ..
نحن في إنتظارك .. لا تسرعٍ فالليموزين اسرع
كيم كام . .
كبير و الله كبير .... و الكبير الله
اليشمك . .
ما خاب الظن فيك ...بعدين ليش اسئلة المسابقة صارت صعبة