ما زالت الغشاوة ويا للأسف تغطي معالم الحقيقة..
فلست أعلم متى سينقشع الضباب, وسيصحو العالم من السبات..
إلى متى هذا الصمت ؟!
فالفكر المظلم.. الفكر الملطخ بالدماء سيطر على عالمنا المسكين..
حادثة جهيمان مازالت تسيطر على ماضينا.. ويا للأسف أننا نعيش في وسط الحاضر المرير الذي امتلأ بأمثال جهيمان بل من هم أشد.. وننتظر المستقبل الذي لا نعلم ما هي ملامحه..
الحل موجود.. معروف.. بسيط
يجب محاربة الفكر بالفكر.....
واترك التوضيح لمن فهم مقصودي
فليس كل ما يشعر به المرء يستطيع بثه عبر حبر الأقلام
وما يزال المعنى في قلب الشاعر.
تحياتي