نقلا عن لسان ماما:اللي يده في الماي مو زي اللي يده في النار

[أطياف الأمل]

قرأت في جريدة دار اليوم موضوع وشد انتباهي للدكتوره:
ميمه بنت احمد الجلاهمه
بعنوان:
لمن بيده الأمر بعد الله
ومما كان فيه فكرة الغاء المكافأه الجامعيه او تخفيضها00
و تخصيص مكافأه تمنح للمتميزيين نهاية كل عام وتقديم صندوق الطالب معونه شهريه لمن يستحقها من الطلبه او الطالبات وبشكل سري00
احب اني اعلق على هذا الجزء00
اولا00المعونه جميع الطلبه بحاجتها وبصفات مختلفه كونها طالبه وتأخذ مصروفها من والدها فتكون محتاجه للمكافأه00
والضعفاء اللاتي كانت تعنيهم بالمعونه لا يرضونها على انفسم انهم ياخذوا حسنه وهم في هذه المرحله00
لأن المكافاه تتوزع على طول الشهر تتوزع للكتب والسياره وغيرها
لكن في هذا الوقت المساله ليست مساله المكافاه لكن من له اولويه في التسجيل في الجامعات من لهم واسطه قويه والفقير ليس الفقير ماديا في هذا الوقت انما الفقير في هذا الزمن من عدمت له الواسطه00
في ناس مجاميعهم في التسعينات في المجال العلمي ولم يقبلوا في الجامعه وفي غيرهم مجموعهم في الثمانينات اتجهوا الى دول الخليج للدراسه على نفقتهم الخاصه وناس مجموعهم في السبعين قبلوا في الجامعه 000
ما معنى ذلك؟؟؟
الواسطه لها الدور الأكبر في هذا الموضوع00
هل من مجموعهم في السبعينات احق بالتسجيل والمكافاه ممن اعلى منهم مجموعا؟؟
علما بانها قالت ان سبب خفض المكافاه او الغائها يساعد على قبول عدد اكبر من الطلاب00
وخفض سعر المراجع00
في نهاية موضوعي اقول يا دكتوره00
اللي يده في الماي مو زي اللي يده في النار00
والا ايش رايكم انتوا؟؟

ام الدلوعه