هنيئاً مريئاً غير داء مخامرٍ
لعزَّة ما استحلت من دمائنا
هذا البيت لكُثَيِّر عزة (كُثَيِّر بن عبد الرحمن الخزاعي )
ولكن ليس هكذا .. ولعل جهبذنا يصحح لنا إن كنا مخطئين ..
يكلفها الغيران شتمي , وما بها... هواني , ولكن للمليك إستذلت
هنيئاً مريئاً غير داء مخامرٍ ... لعزة من أعراضنا ما استحلت
فوالله ما قاربت إلا تباعدت ... بصرم , ولا أكثرت إلا إقلت
فإن كنا على الصواب .. تكون قافيتنا التاء ..
تسامح النفس معنىً من مرؤتها ... بل المرؤة في أسمى معانيها
تخلَّق الصفح تسعد في الحياة به... فالنفس يُسعدها خُلقُ و يشقيها
__________________
رب جنبني صداها ، فهي اعدى من عرفت .. هي نفسي و هي شيطاني الذي منه هربت