وقع نحوي في كنيف فجاء كناس ليخرجه و نادى عليه ليعلم أهو حي أم لا .
فقال النحوي :
اطلب لي حبلا دقيقا ،
و شدني شدا وثيقا ،
و اجذبني جذبا رفيقا . ( هو وقت البلاغة يا فالح ؟؟ )
فقال الكناس : ثكلتني أمي إن أخرجتك منها .
.
.
.
.
.
.
دخل نحوي على طبيب فقال:
إني أكلت من لحوم الجوازي ،
و طسئت طسأة ،
فأصابني وجع بين الوابلة إلى دأية العنق ،
فلم يزل يربو و ينمو حتى خالط الشراسيف ،
فهل عندك دواء ؟ ( اللي أعرفه أن المريض الموجوع دوبه يخبر الدكتور شو فيه !!! )
قال الطبيب : نعم ،
خذ خونقا و سربقا و رقرقا فاغسله و اشربه بماء .
فقال أبوعلقمة : لا أدري ما تقول !!؟
فقال الطبيب : و لا أنا دريت ما قلت .
.
.
.
.
.
.
و قف بعض الفقراء على باب نحوي ،
فطرق الباب ،
فقال النحوي: من بالباب ؟
فقال : سائل ..
فقال : ينصرف ..
فرد : اسمي أحمد ( يعني لا ينصرف _ ممنوع من الصرف )
فقال النحوي لغلامه : أعط سيبويه كسرة .
.
.
.
.
.
.
زار أحدهم نحويا مريضا ،
فقال : ما الذي تشكوه ؟
قال : حمى جاسية نارها حامية منها الأعضاء واهية و العظام بالية .
( يا مفتري..
هو نفسك لسه ما اتأطعش ؟؟؟ )
فرد عليه : لا شفاك الله بعافية
و يا ليتها كانت القاضية .
.
.
.
.
.
.
مع محبتي للجميع..
( انتباه ...
مر أسبوع من رمضان ، فليحاسب كل نفسه ماذا فعل و ماذا أنجز ،
و اليوم الذي يمضي لا يعود ،
بارك الله لي و لكم و لجميع المسلمين و المسلمات )
أخوكم في الله ...