ضعي نصب عينيك أن السؤال (افتراضي) فكون السعودية ترفض أو تقبل هذا لا شأن له ،
والذي أعنيه أنا ,
هل تقبلين اضافة ( الأمريكية ) إلى جنسيتك الأصل!( افتراض ).ولماذا؟
نرجع من حيث بدأنا ،
وهو الافتراضية في السؤال .. فهل يجب مثلا أن أقول ( لو أن ( بلدك ) موافق على ازدواج الجنسية فهل تقبل بها؟؟) !!؟...أتمنى أن تكون الصورة قد اتضحت!.
الأمريكييون من أصول عربية وإسلامية يمدون قضاياهم (فلسطين، كشمير، لبنان إلخ) بإمكانات مالية وإعلامية تعجز عنها الحكومات العربية.
العبرة فيما أعتقد وفيما أقدم لنفسي ولأمتي، وليست العبرة في جنسيتي. والانتماء في الإسلام انتماء عالمي. أليس كذلك؟
الأخ واحد يفكر:
احترت فى أمرى معك فتارة تقول لا تجعل خيالك محصورا فى
الواقع وتارة تقول نعم الخيال جزء من الواقع لذا علينا
معايشته لا تخيله ).
وانا فى الواقع أمزج الحالتين ويكون بعدها لكل حادث حديث.
ثم كيف تطلب عدم المقارنه إذ لا بد من المقارنه حتى
يأتيك الجواب وإن كان السؤال فرضياً.
أنا أؤيّد ما قاله الشيخ أبو الأطفال...
بالطبع من دون أن أتنازل عن هويتي العربيّة...
ومن غير أن أكون معجبًا بالمجتمع الأميركي...
وفي حال كانت هذه الجنسيّة لا تؤثر سلبًا عل أسرتي...
وبشروط أخرى أوّلهاأن تعرض عليّ الجنسيّة دون أن أتزلف للحصول عليها...
إذا توفرت كل شروطي لن أكذب عليك وأقول إنني لن أقبلها...
هذا رأيي..والسلام!
واحد يفكر لفظتك سفينة شروق الغارقة...حسنا كنت اقرا مواضيعك كلها في شروق لان صديقتي "مليحة فلسطين" كانت تكتب هناك في حينه وكانت مواجهتكم لها مقرفة ولهذا لم يدوم البرنامج لانه بني على الخداع والنميمة في الاساس وابتعد عن اخلاق الاسلام المعمول بها ... وذات الموظوع قد طرحته في حينه وانا هنا لن اجيب عن سؤالك لان مجرد الاجابة اثم...