أجيبلك من الآخر
لأني بصراحة مللت
الولد اللي ما يتسمى اسمه الوليد ابن طلال، و عندك في نفس الوقت الوليد الآخر نسيت لقبه ابراهيم مدري ايش
عدا صليح
و قبل ما أنسى، أنا لم أنكر يوما ما يوجد بتونس و لن أكابر في ذلك أبدااااا
المهم
إليك تصريح سماحة المفتي حفظه الله
و يا ريت تشوفلنا رد فعل لآل سعود
في تصريح لسماحة مفتي عام المملكة فضيلة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله آل الشيخ حفظه الله في صحيفة المدينة عدد أمس الخميس يقول فيه أن القنوات الفضائية إذا أقدمت في رمضان علي نشر المسلسلات الهابطة فقد وقعت في ركب دعاة الفجور والفساد وأصبح القائمون عليها ممن يسعون في الأرض فسادا.
وقال فضيلته : أن الشباب في هذا العصر يواجهون فتن الشبهات والشهوات... من الذين شرقوا بهذا الدين، وينخدعون بالآراء الضالة.. وفتن الشهوات من خلال نشر الأفلام الخليعة والمسلسلات الضارة فعلي المسلم أن يتقي نظره إليها وان يُحصّن أهله وعائلته منها .
فإذا كان الأمر كما قال سماحته أن أصحاب هذه القنوات الفضائية في حكم المفسدين في الأرض فمن الذي سوف يحاكمهم ، وبعض هذه القنوات محسوبة على هذه البلاد وأصحابها من رموز الفساد في البلاد ، وإن تعجب فهو السكوت على نشر فسادهم وباطلهم ، ولكن من تأمل حديث النبي صلى عليه وسلم فإنه لن يتعجب فقد صح عنه صلى الله عليه وسلم ( إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت ) وفي الأمثال: ( من أمن العقاب أساء الأدب )
وروي عن عمر وعثمان رضي الله عنهما أنهما قالا: ( إن الله ينزع بالسلطان ما لا ينزع بالقرآن )
فأصحاب بعض هذه القنوات قد تجاوزوا الحدود وتجرئوا أكثر مما ينبغي في السخرية ونشر باطلهم وفسادهم
وإلى الله المشتكى .
تعرف حكم المفسدين في الأرض؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أليس كلام المفتي هنا مناقضا لكلامك أنت
الموضوع عن آل سعود
و الرضى من عدمه
و أنا مش راضي عن موقفهم تجاه من ينشر الرذيلة في شباب المسلمين
و لا سماحة المفتي براض عن ذلك
فأين المشكل لديك؟؟؟؟
المصالح اللي ذكرتها صحيح أنها في كل مكان
و لكن حديثنا هنا عن آل سعود و مكان سلتطهم و ليس كل مكان
و هل لآل سعود السلطة فقط على القنوات الحكومية؟؟؟؟؟؟
إن كان كذلك
فأنت تنقض كلامك حول النقطة الأولى
فالأيدي التي تمس الدين كثيرة، و هنا أمثلة أتصور أن لهم السلطة عليها
و لكن إما فشلوا في ذلك و إما تغاضوا عن ذلك
فأي الخيارين تختار
ملاحظتان أسوقهما لك
الأولى إذا رددت على تعقيب، فحاول أن ترد على كل الكلام
و الثانية أنه لا بأس و يكفينا هذا و بإمكانك الإنصراف