مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #401  
قديم 26-06-2007, 03:16 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile خير إن شاء الله

خير إن شاء الله



كان ياما كان في قديم الزمان فيه ملك عنده وزير هذا الملك إنقطع إصبعه قال الوزير: خيراً إنشاء الله00
فقال الملك: تقول خيرا ان شاء الله وقد قطع إصبعي، ثمن نادى الحراس وسجنه 0
قال الوزير يوم ادخله الملك السجن خيراً إنشاء الله .
ويوم راح الملك لرحلة طويلة بغرض الصيد وهو في الغابه هجم عليه مجموعة من يعبدون الآوثان – نسأل الله العافية - المهم إمسكوا الملك وكانوا يبي يقدمونه قربان للألهه – يعني طعام جحوش - فقال واحد من عباد الشمس هذا ما يصلح نقدمه للألهه لأن إصبعه مقطوع فأطلقوه0 فكان الله سبحانه وتعالى أنقذه من هؤلاء المجرمين بسبب اصبعة المقطوع.
رجع الملك لقصره ثم أخرج الوزير من السجن وقص لوزيره القصة فقال يا سيدي ألم أقل خيراً إن شاء الله وعندما أدخلتني السجن كان ايضا خيرا لي حيث أنني لو رافقتك لقدموني انا لآصنامهم فالحمد لله القائل وعسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم0
حيث اننا يجب ان نرضى بما قد قدره الله لنا فكل ما يفعله بعباده خير إن شاء الله00
__________________

  #402  
قديم 02-07-2007, 01:11 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile طفل يحبس أمه في الحمام ؟؟

طفل يحبس أمه في الحمام ؟؟



هذه القصة واقعية

امراة متزوجة ولديها طفل بريء ومشاكس وكثير الحركة لا يتجاوز عمره السنتين والنصف.
اتت للزوج سفرية مفاجئة بحكم ظروف العمل لمدة اقصاها اربعة ايام فاخبر زوجته عن السفر واستعجلها لتلميم حاجياتها هي وابنها والذهاب بهم الى بيت اهلها .

حتى يطمئن عليهما فارادت قبل ان تخرج ان تنظف بيتها وتغسل الملابس ولكن زوجها مستعجل فاقترحت عليه ان يسافر حتى لا يتاخر واذا انتهت تتصل على احد اخوانها حتى يوصلها الى بيت اهلها ثم وافق الزوج ورحل......
وجلست الزوجة داخل دورة المياه (اعزكم الله) وهي غارقة في التنظيف وابنها حولها يلعب .........
اتدرون ما الذي حصل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


لقد اخذ الطفل المفتاح واغلق باب الحمام على امه من الخارج .... والام اصبحت حبيسة لا يوجد عندها اي وسيلة اتصال باهلها واهلها لا يعلمون عن سفر الزوج ....
والطفل المسكين لم يستطع فتح الباب كما اقفله والام لم تعد تعرف ماذا تفعل من هول الفاجعة اخذت في مناجاة ابنها من خلف الباب في ان يعيد فتح الباب او ان يسحب المفتاح ويعطيها اياه من تحت الباب ....

باءت المحاولات بالفشل واقبل الليل واخذت الام تبكي بحرقة وتصرخ مستنجدة من خلف الشباك ولكن المصيبة لا يوجد حولها جيران ...


والمصيبة الاخرى الاضاءة مقفلة لان المفاتيح خارج دورة المياه اي ان المكان مظلم وموحش ماذا عساها ان تفعل؟؟؟؟؟؟؟؟


واخذ الطفل يبكي لبكائها وصراخها ثم اخذ يبكي من العطش والجوع واصبح يجاور الباب لا يتحرك ويناجي امه وتناجيه ومرت ثلاثة ايام والطفل يحتضر ثم في اليوم الرابع ....
مات الطفل البريئ ...


والام شهدت كل هذه اللحظات المريرة .


جاء الزوج الى البيت وراى طفله ملقى على الارض ولا يتحرك اصابه الهلع ثم فتح باب دورة المياه ووجد زوجته قد جنت وشاب شعر راسها وهي عداد المجانين الان ...


ولاحول ولا قوة الا بالله ...
أرجو الإنتباه لأبنائكم واطفالكم وفلذات أكبادكم ...

اللهم اجرهم في مصيبتهم واخلفهم خيرا منها .
وانا لله وانا اليه راجعون......
__________________

  #403  
قديم 08-07-2007, 04:15 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile صاحت الأم وتشنجت أمامي في الشارع وأمام المارة فوضعت يدي على رأسي!!

صاحت الأم وتشنجت أمامي في الشارع وأمام المارة فوضعت يدي على رأسي!!



زميل لي ذهبت لأحضره ..
من المكان الذي .. تقف عنده سيارات الأجرة والتي تقل المسافرين برا انطلاقا منها وعودة إليها ..
ويسمى في العرف (الموقف) ..
لا شك سررت بمقدمه وأن أذهب وأحمل معه حقائبه ونعود به إلى حيث يسكن في المدينة النبوية ..
سرت في الشارع الممتلئ بالناس بُعَيْد صلاة العشاء ..
وهو وقت ذروة للازدحام ..
وأيضا وقت تهور للأسف من بعض الشباب الذين يبدأ يومهم من بعد صلاة العشاء أو قل من بعد الثامنة والنصف..
لأن كثيرا منهم لا يعترف بالصلوات هداهم الله ..
فيهيجون بسياراتهم في الشوارع ..
كالثور إذا وضع أمامه القماش الأحمر .. في حلبة الثيران .. !!
يسير ولا يبالي ..
هكذا بالضبط .. وبنفس هذا التصور هو ما رأيته فيما ستقرؤونه ..!!
أسير في المسار الأيمن (الذاهبين) ويفصل بيني وبين الطريق الآخر (القادمين) رصيف كعادة شوارعنا العامة والرئيسية ... وأنا سائر وإذا بالطريق الذي بجواري خالي تماما !!
غريبة في وقت الذروة .. ويخلوا من أي سيارة .. ولا يوجد ولا أي سيارة !! عجيب !!
تتبعت بعيني أصل الطريق .. لأجد سيارة واقفة .. في أول الشارع ولضيق المسار .. توقفت السيارات خلف هذا المتوقف
العجيب أنه لم يخلد في ذهني – كحالكم تماما – ما رأيته ولم أتوقعه والذي جعلني أضع بغير مبالغة يدي على رأسي !!

وأنا سائر بالسيارة .. حتى حاذيت الحادث وتجاوزته .. وأنا أعض أسناني وأردد يالله يالله !!
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ... !!
مرت علي حوادث ولكن ببشاعة هذا الحادث لم أتوقع ... !!
تخيلتم معي شيئا ..!!
لم أتوقع أن هذا الشاب الذي انسلخ من معاني المسئولية ... أن يهيج بسيارته (الفورد)
ليقضي على (بنت) أو قل بنية ..
لم تتجاوز حتما الرابعة أو السادسة والسادسة كثير ..
كانت تمشي مع والديها والذي يظهر أنهم ليسوا من الخليج .. ربما من مصر أو غيره ..

أسرة وكوكبة متواضعة .. أجبرتها الظروف أن تتنقل على أقدامها بدون سيارة تكفيهم همجية السائقين ..
أب وأم وطفل تحمله هذه الأم .. والضحية البنت ..
أربعة .. وكلي خوف ألا يبيتوا ليلتهم وقد أصبحوا ثلاثة !!
اقتربت من موضع الحدث لأجد الأب قد جرى بكل ما آتاه الله من قوة وحمل ابنته ..
وهي كالميتة إن لم تكن قد ماتت بين يديه .. !!
قد تدلى شعرها .. على ذراع أبيها وقدميها من على ذراعه الأخرى ..
وانطلق إلى سيارة الشاب فأقلهم ودخل الأب من الباب الخلفي وتبعته ..
الأم الرحيمة .. التي ترى فلذة كبدها ..
وهي تموت أمام عينيها ولا معين .. !!
لحظات لا يعرفها إلا من عاش فصولها والحمد لله .. على كل حال ..
كيف لو رأيتم هذه الأم وهي تصيح في الشارع بأعلى صوتها وقد بكى طفلها هلعا من شدة الصوت ..
وهي لا تدري أتلقي بطفلها وتنطلق لابنتها أم تحافظ على هذا الذي لا يزال في حوليه !!
منظر مفزع .. وجرح غائر ..
وضعت يدي على رأسي وأنا داخل السيارة وعضت أسناني بعضها وأنا أقول يا الله يا الله .. !!
كل هذه المأساة لم تتجاوز الخمس عشرة ثانية كما عشتها وأنا سائر بسيارتي ..
ولكنها خمس عشرة سنة ... في عبرها وعبرتها ..
أسأل الله أن يعيد الابتسامة .. لهذه الطفلة .. البريئة والتي لم يرحمها همجية الشباب ..
كلي أمل أن نحرص حين قيادتنا ..
وان نحرص أثناء تجاوزنا الشارع ..
لا سيما وإن كان معنا أطفال ..
فهذه الأسرة كانت تقرأ كما تقرأ أنت الآن عن الحوادث كقصص من الخيال ..
ولم تتخيل أنها ستكون قصة مأساة .. !!
فاحذر أن تصبح في الغد .. أنت الضحية .. !!

لا أرانا الله وإياكم مكروها ..
__________________

  #404  
قديم 12-07-2007, 03:24 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile يا الله الموت يُلاحقني

يا الله الموت يُلاحقني



حدثَّ شابٌ عن قصة عجيبة وتشعر وأنت تسمع هذه الحادثة أن الله برحمته الواسعة وبفضله العظيم يمهلُ ويمهلُ للعبد حتى يرجع إلى الله وإن كان غارقاً في الذنوب والمعاصي ، يقولُ : هذا الشاب نحنُ مجموعةٌ من الشباب ندرسُ في إحدى الجامعات وكان من بيننا صديقٌ عزيزٌ يقال له محمد ! كان محمد يحي لنا السهرات ويجيد العزف على الناي حتى تطربَّ عظامنا والمتفقُ عليه عندنا أنَّ سهرةً بدون محمد سهرةٌ ميتةٌ لا أنسَّ فيها، مضت بنا الأيام على هذه الحال ثمّ كانت بداية الأحداث الساخنة، كانت البداية يومَ أن جاء محمدٌ إلى الجامعة وقد تغيرت ملامحه وظهرَ عليه آثار السكينة والخشوع فجاءه صاحبنا يحدثه قال: يا محمد ماذا بك؟ ماذا حدث لك؟ كأن الوجه غير الوجه، فرد عليه محمد بلهجة عزيزة فقال: لقد طلقت الضياع والخراب، لقد طلقت الضياع والخراب، لقد طلقت الضياع والخراب، وإني تابٌ إلى الله .. فذهل الشاب ذهل الشاب وقال: له وهو يحاوره على العموم عندنا اليوم سهرةٌ لا تفوت وسيكونُ لدينا ضيفٌ تحبه إنه المطرب الفلاني، فرد محمدٌ عليه أرجوا أن تعذرني فقد قررتُ أن أقاطعَ هذه الجلسات الضائعة .. فجنَّ جنونُ هذا الشاب فبدأ يزبد ويرعد فقال: له محمد اسمع يا فلان كم بقي من عمرك؟ ها أنت تعيش في قوة بدنية وعقلية وتعيش حيوية الشباب فإلى متى؟ إلى متى ستبقى مذنباً غارقاً في المعاصي؟ لما لا تغتنم هذا العمر في أعمال الخير والطاعات .. وواصل محمدٌ الوعظ وتناثرت باقةٌ من النصائح الجملية من قلبٍ صادق من محمدٍ التائب يا فلان إلى متى تسوف؟ لا صلاة لربك ولا عبادة! أما تدري أنك اليوم أو غدا .. كم من مغترٍ بشبابه وملك الموت عند بابه .. كم من مغترٍ عن أمره منظرٍ فراغ شهره وقد آن انصرام عمره .. كم من في لهوه وأنسه وما شعر أنه قد دنا غروب شمسه .. ألا تدري أن وراءك حساب . قال صلى الله عليه وسلم: لا تزول قدم عبد يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه فاغتنم شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وحياتك قبل موتك .
يقول: هذا الشاب وتفرقنا على ذلك وكان من الغد دخولُ شهر رمضان، وفي ثاني أيامه يقول: هذا الشاب ذهبت إلى الجامعة لحضور محاضرات السبت فوجدتُ الشبابَ قد تغيرت وجوههم فقلت: ما بالكم؟ ما الذي حدث؟ قال: أحدهم محمدٌ بالأمسِ خرج من صلاة الجمعة فصدمته سيارة مسرعة . لا إله الله . توفاه الله وهو صائم مصلي، الله أكبر ما أجملها من خاتمة حسنة . كم من الناس يموت وقطرات الخمر تسيل من فمه والعياذ بالله؟ كم من الناس يتوفاه الله وهو واقعٌ في أحضان فاحشةٍ أو رذيلة نسأل الله العفو والعافية؟ قال: الشاب صلينا على محمد في عصر ذلك اليوم وأهلينا عليه التراب وكان منظراً مؤثرا تدمعُ له العيون وتتفطر له القلوب .

وقد كانت في حياتك لي عظاتٌ .... فأنت اليوم أوعظُ منك حيا


فوقفَ هذا الشاب ينظرُ إلى قبرِ صاحبه وتذكر قول: القائل لابن المبارك،
مررت بقبر ابن المبارك غدوةً فأوسعني وعظاً وليس بناطق .
وصدق بقوله فإن زيارة القبور تذكر الأحياء بمصيرهم كما قال صلى الله عليه وسلم: كنتُ نهيتكم عن زيارة القبور فزوروها فإنها تذكركم الآخرة .
رجع صاحبنا إلى بيته مهموماً حزيناً كسيراً، وقد كان عليه من الغد امتحانٌ في الجامعة فلم يستطع أن يفتح كتاباً أو يحفظ نصا فقرر الاعتذار من مدرسه في الجامعة، ذهب من صباح الغد إلى إدارة المدرسين ليعتذر فكان الخبر الفاجعة، المدرس الذي ذهب إليه تبين أنه أصيب بنوبة قلبية وتوفاه الله البارحة فأصيب هذا الشاب بغمٍ على غم وظن أن هذه الهموم لا يعالجها إلا الهروب فسافر إلى الخارج فتعرف على شابين دعياه إلى مرقصٍ مشهورٍ والعياذُ بالله لكنه بعيد يحتاج إلى سفر، سافرا ولم يسافر معهم لأنه نائمٌ من شدة التعب والسهر فلما كان من الغد جاءه الخبر بوفاة هذين الشابين وهما في طريق المعصية فأصيب بالاكتئاب ورجع فوراً إلى بلاده فكانت الفاجعة أيضا حينما دخل في بيته فإذا بأخيه يقول: لا تنس تعزي الوالدة فالخالة توفاها الله البارحة .. فصرخ هذا الشاب يا الله الموتُ يُلاحقني الموتُ يُلاحقني وأصيب بالانهيار، فدفعه اثنان من أصحابه من أصحاب السوء ليسافر معهم إلى دولة مجاورة ليستريحَ من هذه المصائب فلحقهم فلما بلغ الجوازات منع هذا الشاب لخلل في جوازه فقال: له رفاقه ارجع وأصلح الخلل ونحن ننتظرك في هذه الدولة في الفندق الفلاني رجع عنهم فإذا بهاتف يهاتفه في منتصف الليل أن الشابين كانا مسرعين فصدمتهما شاحنةٌ فماتا جميعا عند ذلك بكى هذا الشاب بكى بكاءً مرا وقال: الموت قد أخذ هؤلاء فكيف لو أخذني الله وأنا على هذه الحال .. يا عبد الله

إلى كم ذا التراخي والتمادي *** وحادي الموت بالأرواح حادي
تنادينا المنيةُ كلَ وقتٍ *** فما نصغي إلى قولِ المنادي
فلو كنا جماداً لتعظنا *** ولكنا أشدُ من الجمادِ
وأنفاسُ النفوسِ إلى انتقاصٍ *** ولكن الذنوبَ إلى ازدياد


رجع هذا الشاب إلى الله وأعلنها توبة صادقة فأخرج السجائر من جيبه ورماها وذهب واغتسل وصلَّ ما شاء الله وعاش في رحابِ الإيمان تائباً يتذكر بين الحين والأخر أن الله رحمه وأعطاه عمراً وفرصة ليعود إلى ربه ويتوب إليه ولسان حاله يقول:

يا كثير العفو عمن كثر الذنب لديه
جاءك المذنب يرجو الصفح عن جرمي يديه
أنا ضيف وجزاء الضيف إحسانٌ إليه
__________________

  #405  
قديم 16-07-2007, 04:37 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile أعطيت صديقي ثلاثة آلاف ريال ... فماذا أعطاني ربي ؟

أعطيت صديقي ثلاثة آلاف ريال
فماذا أعطاني ربي ؟




ذكر لنا أحد الزملاء قصة مؤثرة لأحد الزملاء :

في أحد الأيام مرت علي ظروف صعبه جداً من حيث الجانب المادي وعشت في حاله لا يعلم بها إلا الله سبحانه وتعالى.

فقررت أن أتدين المال من أحد الزملاء فيسر الله الأمر فأقرضني مبلغ وقدره ثلاثة ألف ريال وبعد ما أخذت المبلغ منه فإذا بأحد الزملاء يتصل بي.

ويقول: أنا والله في حاجة مبلغ وقدره خمسة آلف ريال ويجب أن ادفعها اليوم فقلت: له من دون تردد ليس معي سوى ثلاثة آلف ريال تعال وخذها وبالفعل جاء وأخذها.

بعد ذلك ذهبت إلى السوق لشراء لوزام المنزل في هذا الوقت الذي كنت أتسوق فيه نسيت أني قد أعطيت المال إلى صديقي وبينما أنا أقف في الطابور المخصص للحساب.

تذكرت أن ليس لدي مال ولكن بعد أن ملئت عربة التسوق بالأغراض فبدئت أفكر كيف أتخلص من هذه العربة هل ارجع الأغراض أم اترك العربة واذهب فقررت أن ارجع الأغراض إلى أماكنها فإذا بالرجل الذي أمامي في الطابور يمسك بالعربة ويقول لي أنا نذرت اليوم نذراً بأن أحاسب عن العربة التي خلفي ...

لاإله إلا الله والله أكبر

من الذي أرسل هذا الرجل ؟ وكيف ؟ وفي هذا الوقت بالتحديد؟

إنه علام الغيوب سخر الله هذا الرجل إليه لأنه اقرض زميله المال ...وجزاه الله بما عمل ..يقول لقد دفع الذي أمامي المبلغ بالكامل وهو ألف وستمائة ريال ( قيمة الأغراض التي في العربة ).

(ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب)
__________________

  #406  
قديم 22-07-2007, 03:08 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile في عرفات يدعو ويقول : يا حسين


في عرفات يدعو ويقول : يا حسين



في عام 1425هـ كنتُ حاجاً مع بعض الزملاء (والحديث لصاحبه) وبعد الخروج من عرفات ومزدلفة، جلست مع مجموعة من الإخوة، لنتذكر بعض الدروس من الحج والقصص والعبر فأخبرني صاحبي، بأنه كان يمشي على صعيد عرفات، وأعجبه موقف لأحد كبار السن وقد خط الشيب في شعر رأسه ولحيته، ورأيت دموعه، وابتهاله ودعاءه.

فاقتربت منه لأسمع دعاءه وكلامه، ولكنني سمعت الكفر الأكبر والشرك الأعظم سمعته يقول : يا حسين يا حسين...ويبكي ويبكي، ويردد : يا حسين يا حسين..

فرجعت وأنا أبكي على حاله، وحال كثيراً ممن يزعم الإسلام وهو بريْ من الإسلام...

نعم إن هذا الرجل واحد من الآف من الذين وقعوا في الشرك بالله، والتعظيم الأموات والاستغاثة بهم من دون الله تعالى.


فلماذا نحن مقصرين في الدعوة إلى التوحيد؟ ومتى نحمل هم تصحيح العقائد والأديان .... " فاعلم أنه لا إله إلا الله "
" اعلم أنه لا إله إلا الله "
" اعلم أنه لا إله إلا الله ".
__________________

  #407  
قديم 26-07-2007, 03:13 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile طفل في 12 من عمره وجهه يتلألأ بين ...

طفل في 12 من عمره وجهه يتلألأ بين ......




طفل عمره 12 سنه حفظ القران واختبر في خمسة اجزاء واجذ المركز الاول وجائزته 500 ريال وستسلم في عصر يوم الاربعاء فقال له استاذه : ماذا ستفعل بالمال؟؟ فانا اولى الناس بان تعطيني المال؟؟؟ قال: لا ابعطي 250 لأمي و50 أبتصدق بها عني وعن والديّ و200 ريالا بشتري فيها الثياب علشان اكفي بها المؤنه. قال: وانا؟؟ قال له: انت لك منا الدعاء يااستاذ ياشيخ..
ففي فجر يوم الاربعاء وتجهز بغترة بيضاء، التي سياخذ بها ذلك المبلغ واذا به ينام بعد صلاة الفجر ولما جائت صلاة الضحى ارادة امه ان توقظه قالت قم يا ولدي قم يا حبيبي قم قم، ما ستيقظ .. فلما جاء والده واذ بصاحب المركز الاول قد فارق الحياه .. ومات رحمه الله الابن البــــــــــــــار الذي ينوي بالمال الذي سيقدم له بعد صلاة العصر ان يوزعه قد فارق الحياه، فغطاه والده بالغتره البيضاء ولم يستطع ان يحمله وجاء بمدرسِه انه قد مـات قال: والله ما استطعنا ان نضعه على النعش وإنما اخذناه على الاكتاف ثم ذهبنا الى المغسله ..
قال المغسل: فوالله انه كاللؤلؤ !! كالجوهره !! يتلألأ في وسط المغسله، فلما سألت اباه قال لي: كان ابني هذا باراً بوالديه ومن بره انه قد قسم اعمال كذا وكذا وأريد ان لا يصلى به عندكم وانما سيصلى عليه بالمكان الذي ستوزع فيه الجوائز حتى الناس وزملاؤه الطلاب يأخذون الجائزه من الناس وهو ياخذ الجائزه من رب العالمين من اكرم الاكرمين من ارحم الراحمين من اله الاولين والاخرين لا اله الا الله ولا معبود بالحق سواه...
هذا والله تعالى اجل واعلم وصلى الله وسلم وبارك على رسول الله

من شريط الشمس والقمر للشيخ عصام العويد

__________________

  #408  
قديم 30-07-2007, 04:12 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile قصة أفرحتني وأبكتني

قصة أفرحتني وأبكتني




قصة مؤثره توضح أن الجمال في الزواج ليس مهم بل المهم الحب والتفاهم والموده والرحمه
واليكم التفاصيل:
تحكي صديقة صاحبة القصه على لسانها فتقول:

تزوجت من شخص سمعت عن دمامته قبل الزواج ولكن لم يخطر على بالي أنه بهذه الصوره التي رأيت في أول ليله من زواجنا فما ان وقعت عيني على ملامح وجهه حتى رأيت مالا طاقة لي بالصبر عليه، فأغمي علي بين يديه !!

فأرتاع وذهب مسرعا يبحث عن ماء يعيدني به الى وعيي الذي فزع من رؤية وجهه، وما ان احسست ببرودة الماء على وجهي حتى عادت الي روحي، ولكني تظاهرت بالنوم فنمت حتى اصبحت!!

وفي الصباح كنت اغض الطرف خوفا من رؤية تلك الدمامه، وكان يظن اني لا زلت أعيش سكرة الحياء !!

ومضت الايام....

وظهر ذلك القلب الذي توارى خلف هذا الوجه الدميم، فاذا به قلب تقي نقي، بالأحساس ينبض وعلى الوداد يقبض، فأحسن عشرتي، وراعى مشاعري، وصبر على تقصيري في حقه وتكاسلي، ورحم ضعفي، وكان نعم المعين لي في امور دنياي وآخرتي، يساعدني في بيتي ويمرضني في سقمي، ولم اسمع منه الا مايسرني ولم أرى ألا مايفرحني،
وعلى الرغم من ضيق يده فانني سعدت بسعة حلمه ورحابة صدره فتحول بيتنا المتواضع بدماثة خلقه وطيب معشره الى قصر منيف تعبق في أجوائه السعاده ويفوح فيه اريج السكينه ....

فتعلقت به تعلقا ملك على قلبي وشغل فكري وسلب لبي، فلا اطيق ابتعاده عني ولا فراقه اياي، وعندما حان الفراق الذي لابد منه كان كتابه قبلي وأجله دوني ففجعت بفراقه وتألمت بموته الما أفقدني وعيي فأغمي علي كما اغمي علي يوم رأيته أول مره، ولكن لم يكن من أهلي هذه المره من يذهب مسرعا ليحضر الماء كما فعل...........

ولم تمكث بعد فراقه أكثر من ثلاثة أيام حتى لحقت به

رحم الله الجميع
__________________

  #409  
قديم 05-08-2007, 04:01 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile مسكينة قصة فتاة بالابتدائية

مسكينة قصة فتاة بالابتدائية



قصة مؤثرة لفتاة بالابتدائية في دوله خليجية هذه قصة بالفعل مؤثرة أرجو أخذ العظة والعبرة منها ... وهي قصة الفتاة في الابتدائية مع مديرة المدرسة وهي قصة واقعية حدثت في هذا الزمان تتحدث عن طالبة في الابتدائية كانت هذه الطالبة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل ليست متفوقة كثيراً لكنها كانت تبذل جهدها لتصل إلى النتيجة المرجوة هذه الفتاه الصغيرة مكافحة لأبعد الحدود ولكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لاحظتها العاملة ( الفراشة ) في المدرسة أنها تدخل إلى المدرسة والحقيبة غير ممتلئة وتخرج والحقيبة ممتلئة !!!! مما شد انتباه العاملة وأخذت تراقبها لعدة أسابيع .... وتشاهد نفس المشهد ... مما أدى أن العاملة في المدرسة أعطت المديرة خبرا بما تشاهده فطلبت المديرة من الفتاة أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام أتت الطالبة والحقيبة ممتلئة كالعادة فطليت منها المديرة أن تفتح الحقيبة لترى ما بها ففتحت الطالبة الحقيبة يا ترى ماذا في الحقيبة !!!!!!!!! فتات الخبز والسندويشات الذي يتبقى من الطالبات إنها تجمع بقايا الطعام في الساحة لتطعم أخوتها الصغار لتطعم أمها هل تخيلتم الوضع ......
الحمد لله على النعمة والصحة ونصيحتي ........
لا تترددوا ببذل الصدقة وإخراج الزكاة فهناك الكثير من الفقراء والمحتاجين ارجوا ان تبذلوا انفسكم على فعل الخيرات والدعاء .
__________________

  #410  
قديم 08-08-2007, 01:53 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile ِاسلام شاب عندما وجد اسمه في القران

اسلام شاب عندما وجد اسمه في القران

ِ

قصه غريبه

حبيت أطرح هذه القصة للفائده والموعظة ،، وأتمنى اني أكون كتبتها بتفاصيلها ...

كان فيه رجل مسلم قابل رجل كافر وطلب منه ان يسلم ويعتنق الدين الإسلامي وبدأ يحكي له

عن الإسلام وأنه دين يسر وسهوله وأن القرآن فيه كل شيء وأن ربي قد جعل القرآن الكريم مرجع


للإنسان في حياته من أحكام وراحه للنفس وما إلى ذلك ،،


وكان الرجل المسلم يحاول في الرجل الكافر لإعتناق الدين الإسلامي ... حتى قال له الرجل الكافر


طيب مادام انت تقول أن الله جعل في القرآن كل شيء .. اجل خلاص ماراح أسلم الا لما تطلع اسمي من القرآن ،،


وافق الرجل المسلم وطلب منه مهله و وافق الرجل الكافر ،،


وبعد فترة معينه من الزمن جاء الرجل المسلم للكافر ،، وقرأ له هذه الآية : " و إذا رأوا تجارة أو لهوا انفضوا إليها وتركوك قآئما قل ماعند الله خير من اللهو ومن التجارة والله خير الرازقين "

فانصدم الرجل عندما وجد إسمه في هذه الآية ،، ومن بعد تلك الحادثة أسلم الرجل ،،

( سورة الجمعة آخر آية )


******************************

فشوفوا كيف سبحان الله انه هذا الرجل وجد اسمه في القرآن الكريم ،،
وش تتوقعوا اسم هذا الرجل ؟!؟!؟!




















اسمه كوك !!! من كلمة تركوك الموجده في الآية ....
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م