أسأل الله أن يتقبل دعوتك ، ويجزيكِ خير الجزاء
أما توقعي فنعم كنت متوقع بنت والحمد لله
أما مافي نفسي وما كنت أريد قبل أن تأتي : فهذه البنية
هي البكر ، وكنت أدعو الله منذ أن صارت زوجتي حبلى بأن
الله يسهل عليها الولادة وأن يصلح مافي رحمها وأن يخرجه
سالماً معافاً ويحسن خلقه وخلقته .
هكذا كنت أفكر ، وصدقيني أن ما يأتي من ربنا هو الخير كله
والحمد لله استجاب دعوتي وأسأل الله أن يصلحها ويحسن خُلقها .