من أشهر ما هو معروف عن السحالي هو تبدّل جلدها..
فإذا ما أحست بالخطر نزعت عنها جلدها لتظهر بلونٍ آخر..
و يبدو أن صاحبة القصيدة قد أبدلت جلدها لكي لا يُدرك الناس أنها من كتب خريطة الكنز المفقود هذه..
و أوشك أن أقول أنها إحدى السحالي المدافعات عن القصيدة من الموجودات هنا..
فلتعترف دون
لأنه سوف تندم و
..