أيا شُعرا حوارٍ ما السبيلُ
…..….…..أقطٌّ منكِ ميموزا ؟ أغولُ ؟
فرائصَنا أرى ولها اهتزازٌ
…………ولا ينجو جمالُ ولا المطيلُ
ولا ذو الطير ناجٍ من حِدادٍ
….…..وليتَ لي الجناحَ إذن ( أَطيلُ )
ولا تنظر للامٍ أو لراءٍ
……….فمن خوفٍ عراني ذا الذهولُ
(لاحظي أستاذتي قول منك رغم مزاحمة سواها لها
)
الـــــــــــــلـــــــــــــــه يــــســـــتــــــــــــــر.