وأود أن أخبرك أننا عندما كنّا صغارا كان هناك أحد ( المصارعين ) لا أعرف إسمه كان يطلق عليه ( الذي لا يمكن التنبؤ بما يفعل )
وأعتقد أن هذا الأمر ينطبق عليكِ
لم تتوقعي أن أكتب بعدك ومع ذلك أتيت
وما كتبتيه حول ( أكون .. أو لا أكون )
فهذا الأمر ضعي تحته خطوط حمراء كثيرة
فنحن نقول كل شيء بأمر الله ومشيئته
وإن أراد الله ( كنّا ) وإن لم يرد ( لن نكون )
والجزم بتحقق الأمر فيه تألي على الله سبحانه
وأنا أقول
إقتباس:
والله لو اجتمع من في السموات والأرض على أن ينفعوك بشيء ما نفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك
ولو اجتمع من في السموات والأرض على أن يضروك بشئ لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك
جفت الأقلام وطويت الصحف
صدقت أنا كنت منشغل قليلا
ولهذا أنا كتبت للأخت الغيورة أن وجودي صدفة فقط
وربما هي لم تفهم ما أعنيه
ومع هذا
أقول لها الحمد لله على السلامة بعد الغياب
وشكرا لك لأنك ذكرتني
أتوقع المتيم يكتب بعدي