الأفريقي الحر .. سبحان الله رب العالمين والانتفاضة الليبية مسميان لا يحملان إلا المعاني العنصرية البغيضة . يا أبناء الجهالة الجهلاء والضلالة العمياء
أقول لكما قبح الله وجهكما :
<******>doPoem(0)******>
أقول لكما وللثور الغاضب إننا لا نجلس في بيوتنا وندعو فحسب، نحن يا أبناء الجهالة نحاول قدر استطاعتنا إصلاح أنفسنا ونقاطع المنتجات الأميريكية وأي منتج به شبهة ذلك. ونتصدق في سبيل الله لإخواننا المجاهدين ولو أمكن لنا فعل شيء -أبناء الجهالة- فسنفعل بإذن الله. قبح الله الوجوه السفيهة والأفكار الحقيرة ، والدعاء خير من المكابرة
والجدل السخيف . حتى في الدعاء .. تمانعون بل وتدّعون معرفة ما بالسرائر؟
حتى الدعاء تفلسفون القيام به حسب أهوائكم؟؟؟؟؟
بدلاً من المهاترات ادعوا الله واستغفروه عسى أن تكون ساعة إجابة.وقولوا لي
ما نفعل بل
ما فعلتم أنتم لإصلاح الأحوال؟؟
لم أدافع عن الحكام العرب ولا بطرفة عين لكن
ليست شجاعة أن تسبهم فهم من
ذلك أخس ولو كان سباب الحكام سيرجع للفقير حقوقه أو يعطي المريض داوءه..
لكنت أول الفاعلين.ألا تباً للجهالة أين حلت وواضح أن إخواننا جاؤا من
مجاهل أفريقيا ومن صحارى ليبيا ومن غضب الثيران بحاجة إلى التهذيب.
وليتكم تكتبون الحروف العربية سليمة (الكلامات الرائعة : تصحيحها الكلمات الرائعة.. ياغضب الكلاب
اعرفوا النحو واللغة ثم ثرثروا إن استطعتم.)