ابتداء أقول انني موافق على الشروط التي وردت مع ملاحظة ان هذه الخمية العربية هي في الدرجة الاولى خيمة الى الدعوى الى سبيل الله ولا بأس ان يطرح من يعتقد خلاف أعتقاد أهل السنة والجماعة معتقده وفكره مدليلا عليه بالدليل الذي يراه مناسبا ونحن بدورتا نبين له الصحيح وايضا بالدليل وكل يأخذ من كلامه ويرد الا النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
|