الى الشيخ ابو الاطفال

[الحاكم بأمره]

نسينا في غمرة الاحداث الاخيرة مشاكلنا كعرب بؤساء اضنتنا الايام باحداثها اللاهثة وراء شقوتنا ولكن يدور في خلدي موضوع شكل لي في فترة ما علامة استفهام وتعجب حول الجرائم الدموية في الجزائر !!!!!
هل الاسلاميون المتشددون وراء ذلك ام الحكومة ؟
هل الرئيس هو الحاكم أم الجيش ؟
هل الدولة عاجزة الى هذا القدر على حفظ الامن ؟
هل الامازيغيون يعانون من ظلم فاحش أم دعوة لفرقة أخرى وانقسام الجزائر في غنى عنه الان؟
هل العيش في بلد كالجزائر يدعو للطمأنينة أم الخوف؟
هل رهبة الفرنسي في نفوس الجزائريين زالت أم تضاعفت ؟
هل المتحدثون باللغة العربية في الجزائر أكثر أم المتحدثون باللغة الفرنسية ؟
أخيرا هل الانسان في الجزائر يشعر أنه انسان يحضى باحترام أم لا؟
أرغب منك ياأبا الاطفال الاجابة على هذا الغيض من فيض اسئلة تدور بخلدي عن الجزائر .