مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 23-02-2007, 03:53 AM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
Arrow سلاح المقاومه العراقيه (( المفاجئه الكبرى ))

في أيام قليلة.. يتم إسقاط سبع مروحيات أميركية بمن عليها في مستنقع الحرب الدائرة في العراق!
وإلى الآن لا يعرف البنتاجون كيف يفسر هذا التكتيك الجديد في الصراع القائم بين الجيش الأميركي والمقاومة الشرسة منذ سقوط بغداد،
ولا كيف يوقف استمراريته وتطوره النوعي، حتى ولو سلمنا بالرأي القائل إن أكثر من 50% من الأعمال الهجومية في العراق ضد المدنيين
وراءها مخابرات خارجية تخطط للفتنة الداخلية ولا دخل للمقاومة بها. إلا أن 100% من الهجمات الموجهة ضد قوات الاحتلال هي هجمات منظمة
ومخطط لها من قبل المقاومة أيا كانت الجهات التي تمدها بالسلاح.


المدهش في الأمر أن كافة الخطط والسياسات التي تبنتها القوات الأميركية لمحاصرة والقضاء على المقاومة باءت منذ البداية بالفشل التام.
وكافة العمليات العسكرية التي شنتها قوات الاحتلال ضد المدن العراقية والتي أبيدت عن بكرة أبيها بزعم أنها تمثل معاقل المقاومة
ومنها ينطلق مسلحوها، هذه العمليات العسكرية لم توفق حتى في الحد من تعاظم قوة تلك المقاومة بالرغم من مقتل أحد أهم قيادييها
وهو أبو مصعب الزرقاوي. فالخسائر المستمرة والمتزايدة للقوات الأميركية في العراق أصبحت أكثر من أي وقت مضى.
وهذا ما حير خبراء الحرب في العاصمة واشنطن الذين يقيمون على بعد 10 آلاف كيلومتر من العاصمة بغداد.


لا شك أن حيرة القادة العسكريين في البنتاجون لها ما يبررها. فهم ربما درسوا بشكل ممتاز فن شن الحروب والتغلب على
العدو نظريا على الخرائط لكن لم يدرسوا جيدا بسيكولوجية المقاومة في الواقع. فالمقاومة، تماما كمقاومة الجسم البشري،
تكتشف دائما طرقا وأساليب جديدة لا تخطر على بال للقضاء على الأجسام الغريبة التي تدخل الجسد الآدمي.


ومما لا شك فيه أن المقاومة قد تعلمت من الدروس الميدانية أكثر بكثير مما قد تعلمته في دروسها النظرية. والفضل يعود في ذلك
إلى قوات الاحتلال التي رهنت نفسها لتكون ميدان تدريب أو لوحة تصويب واضحة ومن الدرجة الأولى لأهداف هذه المقاومة.
ومع مرور الزمن اكتشفت المقاومة طرقا وأساليب لم تخطر على بال. فبعدما استخدمت الحيوانات السائبة للتفجيرات التي تقوم بها،
انتقلت إلى استخدام الدراجات الهوائية التي يقودها رجال عاديون جدا، إلى تصوير عملياتهم التي يشنونها ضد عربات العدو بالفيديو
وبيعها بأثمان باهظة للقنوات المتلفزة العالمية .


واستخدام هذه الأموال (التي يبدو أنهم أصلا ليسوا في حاجة إليها) لدعم تسليحهم، إلى خياطة ثم ارتداء زي المارينز أو
الجيش العراقي وصبغ شعورهم باللون الأشقر ليكتمل التمويه، وأخيرا استخدام سلاح جديد قادر على إسقاط مروحيات الأباتشي
التي تعتبر من أكثر المروحيات العسكرية تعقيدا وتطويرا في ميادين القتال، كما استخدموا تكتيكات جديدة في الهجوم الجريء.


وهذا يعني أن المقاومة هي أيضا تتطور مع الوقت. فأصبح لديها ليس فقط مصادر التمويل ومصادر الحصول على الأسلحة التي تهرب
عبر الحدود العراقية من جميع الجهات التي تحيط بها والتي يستحيل مراقبة تضاريسها وحدودها المتنوعة والصعبة التي تمتد
لآلاف الكيلومترات سواء عبر المنافذ البحرية والنهرية، أو التخوم البرية أو حتى من خلال المجالات الجوية، بل أصبح لديها.


إضافة إلى مجنديها الذين يضمون بينهم جنسيات مختلفة جاءوا من كل الفئات والجهات التي تحمل في داخلها كرها متأصلا لسياسة
الولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، فهناك أيضا فنيو التفجيرات، ومهندسو الطرق، والمصورون والخياطون والدهانون
والعاملون والممونون وخبراء الاتصالات السلكية واللاسكلية والتفجير عن بعد وغيرهم من الأيدي العاملة التي تحتاج إليها المقاومة بشكل أو آخر.


وليست المقاومة كما قد يتصور البعض مجموعة صغيرة من المسلحين يحملون الرشاشات ويجوبون الشوارع بحثا عن ضحية أو اثنتين.
كما أن لهم اتصالات خارجية وداخلية، ولهم مسؤولون عن النظام ورئيس ومرؤوس وشبكات على مستوى العالم ومحللون عسكريون
وسياسيون واقتصاديون أيضا، وربما ممثلون أشبه بالسفراء والوزراء. أي أنهم شبه دولة محكمة النظام تعيش في بلد يفتقد إلى النظام.
خاصة عندما نتحدث عن مقاومة تشكلت ضمن دولة واسعة ومعقدة كالعراق كانت تحكم بنظام عسكري من نوع خاص.


لذا كان أكبر خطأ ارتكبه المحتل بعد سقوط بغداد هو عدم توظيف مئات الآلاف من الجنود السابقين الذين وجدوا أنفسهم فجأة دون عمل
أو مطلوبين لكونهم عملوا تحت إمرة نظام صدام في السابق. وكان من بين هؤلاء خبراء في الحرب والعسكرية والأمن لم تستطع
قوات الاحتلال القبض عليهم جميعا، ومنهم من اندس ضمن النظام الحالي ليشكل ثغرة في الجهاز الأمني للدولة التي لم تستقر أركانها .


ولم تعرف الراحة منذ أن سقطت قبضة نظامها الحديدي السابق. كما أخطأت قوات الاحتلال في توقيت القبض على صدام.
وكان من الأجدى الإبقاء على صدام ومعاونيه أحياء بعد اكتشاف مخابئهم لتتبع تحركات المقاومة وصلاتها بهم أو تم التعامل
معهم بطريقة مختلفة غير طريقة الانتقام التي شاهدناها جميعا. وهذا دليل واضح على عدم معرفة المحتل بسيكولوجية الدول التي يحتلها
وبسيكولوجية زعاماتها وشعوبها.


فقد كان صدام في الفترة الأخيرة من حكمه على أتم الاستعداد للتعاون مع السياسة الأميركية في كافة النواحي التي يضمن فيها بقاءه
في الحكم وتضمن الولايات المتحدة بقاءها في المنطقة والحصول على متطلباتها دون خسائر من الجانبين. ولا أحد يستطيع حتى اليوم
تفسير إصرار الولايات المتحدة على إنهاء نظام صدام بطريقة دموية وبشتى الطرق والوسائل (ومنها الملتوية و«الكاذبة» كاتهامه
بامتلاك أسلحة «دمار شامل»!) وتحويل العراق أولا إلى «دمار كامل» ومن ثم إلى فوضى عارمة طالت الأخضر واليابس.


قد يجوز اللجوء إلى القوة عندما يكون العدو قويا وقادرا على المنازلة وطرح خصمه أرضا. أما في حالة كحالة النظام الحاكم السابق
في العراق في عام 2003 فإن أحدا لم يكن يتوقع أي مقاومة من رجل مسن محاصر ينتظر نهايته بين لحظة وأخرى أمام قوة جبارة
جاءت من أقصى الأرض بكل عدتها وعتادها لمحاربة دولة على فراش الموت البطيء.


أي أن بوش وساسة البيت الأبيض والبنتاغون كان بإمكانهم الحصول على كل شيء عن طريق (السياسة) و(الحنكة الدبلوماسية)
دون إراقة دم أكثر من مليوني عراقي،
وتخريب البنية التحتية لبلد تعيش عليه أكثر 23 مليون نسمة وتهجير الملايين منهم وإهدار مليارت البراميل من النفط التي أحرقت فذهبت
أدراج الرياح وتمزيق طوائفه وتلويث بيئته.


أو مقتل أكثر من 3000 جندي أميركي خلال 3 سنوات (عدا حالات الانتحار) أو عشرات المروحيات التي أسقطت وتدمير المئات من
العربات التي تم تفجيرها. أما اليوم فهي خسرت كل شيء وخسر بوش وحزبه شعبيته ومصداقيته ومكانته السياسية في الولايات المتحدة
الأميركية وفي العالم، وفي المقابل جعلت من العراق نموذجا ونتيجة لسياسة الحرب المتهورة وغير المنظمة والفاشلة، وصنع بوش
من صدام رمزا بطوليا حتى آخر لحظات حياته!


إن ازدياد قوة المقاومة العراقية في الآونة الأخيرة جاء لعدة أسباب هامة. وعلى رأسها ما تسمعه المقاومة من خلال الفضائيات بفشل

الاحتلال أمام مقاومتها، ونتائج مقاومتها المستمرة على نفسية الشعب الأميركي وعلى ترتيب حكومته وكيف أنها أسقطت كبار رجال البيت الأبيض..


وأنزلت شعبية الحزب الجمهوري إلى الحضيض وأوصلت الديمقراطيين إلى الكونغرس على أكتاف المقاومة العراقية؛ باختصار شديد،
أنها استطاعت أن تقلب موازين القوى في صميم الولايات المتحدة الأميركية. إن معنويات المقاومة العراقية هي اليوم في أشدها تماسكا وثباتا وارتفاعا.


بينما وضع ومعنويات الجيش الأميركي في العراق تشبه إلى حد كبير وضعهم ومعنوياتهم في فيتنام، حسب اعتراف الرئيس جورج بوش نفسه.
أما المحرك الثاني للمقاومة فقد جاءهم من بعيد، نتيجة الحرب التي شنتها إسرائيل على لبنان وحزب الله بالتحديد. وكيف أن تلك
المقاومة الصغيرة هزمت خلال شهر واحد دولة تعد رابع أقوى دولة عسكرية في العالم.


فتورط إسرائيل في لبنان وما نتج عنه من آثار ضربت هي أيضا صميم الحكومة الإسرائيلية وهزت معنويات الشعب الإسرائيلي،
منح دفعة قوية لعمليات المقاومة العراقية ولمعنوياته، خاصة وأن هناك قاسما مشتركا واضحا بين المقاومتين: ألا وهو هزم
الولايات المتحدة الأميركية والصهيونية وإفشال مخططاتهم لاحتلال المنطقة.


إن سقوط سبع مروحيات أباتشي أميركية الصنع وخلال أيام قليلة على أيدي مجموعة من المقاومين الذين لا يملكون صواريخ
عابرة للقارات ولا قنابل نووية أدهش العالم وليس فقط عسكريي الولايات المتحدة.. وأرعب إسرائيل.. لأنه ذكرها بدبابات
ميركافا.. وبمروحياتها وبوارجها وجنودها الذين سقطوا أمام مقاومة حزب الله..


وان عليها أن تعيد حساباتها مع هذا النوع من الحرب الذي لا يقدر عليه أحد.. وان حلمها بـ «إسرائيل الكبرى» التي تمتد
بين نهر الفرات ونهر النيل هو في طريقه إلى أن يتحول إلى كابوس حقيقي.. لأن الشعوب الإسلامية فيما يبدو تمتلك أخطر الأسلحة
على الإطلاق: سلاح المقاومة.


الصديق11
__________________


آخر تعديل بواسطة الصديق11 ، 23-02-2007 الساعة 04:11 AM.
  #2  
قديم 24-02-2007, 07:50 PM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
Arrow تكمله المقاله .....

أخوتي النشامه..

يفخر ألأمريكيون بأنهم يملكون أقوى سلاح جو عرفه التأريخ ويمتد تعريف
سلاحهم الجوي ليشمل سلاح طيران الجيش الذي يملك أكثر من عشرة آلاف طائره ما بين سمتيه ومقاتله وسلاح طيران البحريه
وطيران مشاة البحريه و طيران الحرس الوطني.

كما يفخر ألأمريكان بأن تقنيتهم هي ألأعلى مستوى على صعيد العالم كله.

ولطالما إفتخروا بأنه ليس هناك من سلاح جو على وجه ألأرض قادر على مواجهة وهزيمة سلاحهم الجوي لا بل أن ماكنتهم الأعلاميه الهوليووديه
قد صورت أفلاما ً تعرض إنتصارات لسلاحهم الجوي على غزاة من خارج ألأرض كما في فيلم يوم ألأستقلال.

سقت هذه المقدمه لأبين مقدار المراره التي يشعرون بها حين يجدون هذه الأرماده العسكريه الخارقه تنهزم..

وليس كما تمنوا أن تنهزم أمام مخلوقات فضائيه خارقه ولا أمام سلاح جوي يعود لدوله عظمى على ألأقل.

بل وهو ألأمر ألأشد مرارة في أنهم لم يهزموا أمام سلاح جوي آخر بل هزموا أمام مقاتلين لا يملكون طائره واحده سواء كانت مقاتله أو سمتيه أو حتى شراعيه.

لقد هزموا أمام مقاتلين لا يملكون من التكنلوجيا الحديثه إلا ما تصنعه أيديهم و تنتجه عقولهم.

من لم تستطع قوات العالم الجويه والعسكريه أن تهزمهم هزمهم جنود العراق أبطال المقاومه.

لقد إرتكبت المقاومه الباسله مجزره بحق طائرات العدو في الأيام الماضيه، فلحد اليوم لم يكتشف ألأمريكيون ولجانهم التحقيقيه السبب
الحقيقي وراء سقوط مقاتلتي الأف 18 الهورنيت في القائم في معركتهم ما قبل ألأخيره حين اسقطت المقاتلتين و صرع المقاومين مصارع
الثيران بالضربه القاضيه.

هذا ما دعاهم في المعركه التاليه ألتي أرادوا فيها الثأر لهزيمتهم المدويه إلى إستدعاء طائرات التورنادو البريطانيه لتشاركهم في تحمل الخسائر.

كان إستدعاء التورنادو للقيام بعمليات ألأسناد مؤشرا ً على تغيير في التكتيك ألأمريكي المتبع في المواجهات،

فالتورنادو

هي طائرة قصف عميق وستراتيجي وليست طائرة هجوم أرضي أو إسناد قريب.

وإذا كان المختصين يعرفون الفرق فأنه من الضروري توضيح الفرق للقاريء العادي.

هناك أنواع متخصصه من الطائرات، فالمقاتلات المعترضه هي التي تعترض المقاتلات المعاديه
وتمنعها من أداء عملها وتسقطها أو تجبرها على الهرب وبالتالي تفرض سيطره جويه على ساحة
المعركه ومنها طائرات أف15 من نوع سي .

وهناك القاصفات وهي متخصصه في عمليات ألأختراق العميق وقصف ألأهداف الستراتيجيه المعاديه.
وهذه تخترق المجال الجوي المعادي على إرتفاع عالي أو واطيء وتضرب الهدف بقنابل ذات زنه
تفجيريه عاليه قد تكون تقليديه أو نوويه من مسافات بعيده، والتورنادو هي من هذا النوع.

وهناك طائرات الهجوم ألأرضي والأسناد القريب وهي طائرات تقوم بمساندة القطعات بضرب ألأهداف
التي تعترض طريق تقدمها. ومنها طائرات ألأي 10 .

وهناك طائرات متعددة ألأدوار تقوم بكل هذه العمليات مجتمعه و لكنها لن تكون بكفاءة الطائرات
المتخصصه ومنها طائرات أف 18 هورنيت.


إذا ً ما الذي تغير وجعل الأمريكان يستعينون بالتورنادو لمساندتهم؟

هذا معناه أنهم بعد أن أسقطت طائرتيهم في القائم وبسلاح لم يستطيعوا التعرف عليه أبدلوا تكتيك ألأسناد القريب
إلى تكتيك القصف الستراتيجي ، أي القصف عن بعد وهو الدور الذي صممت التورنادو لأدائه كما غيروا تكتيك الأف 18
من القصف القريب إلى القصف البعيد لكي لا تقترب من المقاومين بما يجعلها تتعرض للخطر وبالتالي تعرضها للسقوط. كما أن
إستعمال قنابل جويه بزنة 500 أو 900 رطل يعني أن القصف قد تم من أرتفاع متوسط أو عالي.

وهذا مؤشر خطير ... فالقائد العسكري حين يدخل معركه من هذا النوع مع مقاتلين وليس مع جيش نظامي يحتاج إلى ألأسناد القريب
لأن ألأهداف المعاديه تكون نقطويه ، وطائرات ألأسناد القريب تستعمل أسلحه ذات عيار صغير وموجهه وإلا تحولت العمليه
إلى عملية إفناء بسبب تداخل المقاتلين والمدنيين.

بالنتيجه فأن نتائج هذه العمليه قد أوضحت بأن العدو قد صار يتجنب ألتماس القريب مع المقاومه لتجنب الخسائر التي تصيبه وخصوصا ً في الطائرات
وإستعاض عنه بالقصف الجوي من مديات بعيده وإرتفاعات عاليه وبقنابل ثقيله.
ولكن ليس كل العمليات يصلح فيها إستعمال القصف من مسافات بعيده وإرتفاعات عاليه، فالدوريات التي تقوم بها الوحدات ألأمريكيه في مناطق
العراق المختلفه تحتاج إلى غطاء جوي، وهذا الغطاء لا تستطيع المقاتلات تأمينه كون أن هذه الدوريات تقوم بها وحدات على مستوى
سرايا و تطول مهماتها لساعات طويله، فأذا ما إستدعوا مقاتلات لحماية هذه الدوريات فسيحتاجون لآلاف المقاتلات المحلقه في الجو
على مدار الساعه وهذا من المستحيل توفيره.

إذا فلا مناص من إستعمال السمتيات للقيام بتوفير الحمايه الجويه للدوريات والقيام بعمليات ألأستطلاع أمام الدوريه وعلى الطرق.
وهذا هو الدور الذي صممت سمتية الأباشي لتنفيذه وصرفت المليارات لتصبح قادره على القيام بهذا
الدور بأعلى كفاءه.

وهنا حصلت الضربه التي لم تكن متوقعه .. فقد إستدعى الأمريكان شيوخ العشائر في منطقة التاجي والمشاهده إلى إجتماع في مركز للشرطه
مع ضباط أمريكان، وقد جاء ألأمريكان وهم منتفخين بالغرور .. كيف لا وقد جاءوا بعرباتهم المدرعه وبحماية طائرتين من نوع الأباشي
وجاءوا وهم يحملون معهم التهديد والوعيد.

أما الطرف العراقي فلم يرد أن يأتي خالي الوفاض، بل هيأ لهم هديه كان متأكدا ً من أنهم لن ينسوها ولن تنساها كتب التأريخ.

فقد كمن النشامى للآباشي وأسقطوا إحداها وأجبروا الأخرى على الفرار.

كيف حصل هذا؟

فهذه الطائره مجهزه بأجهزة رصد ترصد موجات ألأشعه تحت الحمراء التي توجه الصاروخ بمجرد أن توجه على الطائره وتقوم فورا
بأطلاق المشاعل الحراريه التي تشتت توجيه الصاروخ وتبعده عن الطائره كما انها تستطيع الأنخفاض أو النزول بمجرد إحساسها بألأشعه
أو بأنطلاق الصاروخ بما يجعله ينتحر.

كما أنهما كانتا طائرتين تطيران معا ً في حلقه بحيث تحمي الواحده ظهر ألاخرى وإن تعرضت إحداهما للخطر أو إطلاق النار قامت
الأخرى بأطلاق النار على قاعدة ألأطلاق وتدميرها، فلماذا هربت وتركت أختها لمصيرها؟

لا بد أن السبب أن كليهما قد تعرضتا للنيران بسلاح لم يستثر جهاز الرصد في الطائره فاصاب إحداهما في مقتل وطارد ألأخرى التي خرجت من الغنيمة بألأياب.

وهذا ما تعودناه من النشامى الذين عودونا على تحطيم كل تفوق تكنولوجي أمريكي وجعله رمادا ً تذروه الرياح.

هذا الفتح المبين على يد النشامى هو الذي جعل سلاح الطيران ألأمريكي يأمر بأيقاف تحليق طائراته وإمتناعه عن تقديم الدعم الجوي
القريب لقواته حتى في حالة إحتياجها لمثل هذا الدعم.

وقد جائت ألأنباء في اليوم التالي حين شن النشامى حملة لفرك فم صولاغ العجم بالنعال وطاردوا قواته الخائبه وقوات أسياده ألأمريكان
في شوارع ألأعظميه وحرروها من دنسهم، يومها لم يتدخل طيران العدو ولا سمتياتهم ومازال الحال كما هو عليه إلى اليوم.

النتيجه العمليه لهذا العمل البطولي هو إخراج الطيران الحربي الأمريكي أقوى سلاح جو في العالم من المعركه في ملحمه سيسجلها التأريخ بحروف
من نور على مر الزمن.

وعلى يد أبطال لا يملكون طائره واحده.

ولا يملكون مطار واحد.

ولا يملكون رادار واحد.

وعليهم يالنشامه...


الصديق11
__________________


آخر تعديل بواسطة الصديق11 ، 24-02-2007 الساعة 08:33 PM.
  #3  
قديم 27-02-2007, 01:35 PM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
إفتراضي تكمله الموضوع ...

أكد الخبير الاستراتيجي اللواء وجيه عفيفي أن تبني المقاومة العراقية لاستراتيجيات جديدة
في إسقاط الطائرات الأمريكية واستخدام غاز الكلور في التفجيرات سيساهم في نهاية الأمر في إفشال الخطط الأمنية والإستراتيجية الجديدة للحكومة العراقية والاحتلال .


وأوضح اللواء وجيه عفيفي الخبير الاستراتيجي أن المقاومة العراقية قد نجت في امتصاص الضربات التي وجهتها واشنطن طوال الأسبوع الأول
من تنفيذ الإستراتيجية الجديدة مما أكد قدرة هذه المقاومة وتمتعها بقدر كبير من الديناميكية القادرة على إجهاض أي ضربات لها مشددًا على أن واشنطن
قد تفكر في النهاية في اللجوء إلي قوات الحرس الوطني الأمريكي وهي قوات تتمتع بالشراسة والكفاءة لضبط الأوضاع في العراق بعد عجز جميع القوات
التي أرسلتها عن القيام بهذه المهمة .
وشدد عفيفي على أن توتر العلاقات بين واشنطن وطهران على خلفية الملف النووي الإيراني وتمسك حكومة نوري المالكي بالنهج الطائفي
سيفشل أي خطط لاستعادة الاستقرار في العراق مشددًا على أن استهداف القوات العراقية المخترقة من قبل المليشيات لأحياء سنية سيساهم


في زيادة حدة الغضب على هذه المخططات بل وتوافر بيئة داعمة للمقاومة ولم يستبعد عفيفي حدوث حاله طلاق بين واشنطن والائتلاف العراقي الموحد
في العراق فاعتقال عمار الحكيم وهو عائد من إيران ما هو إلا رسالة بأن واشنطن ستفك هذا الائتلاف في القريب العاجل بينها وبين إيران
وهو ما سيجعل الأمر يزداد تطورًا بشكل قد يخرجه عن السيطرة

الصديق11
__________________

  #4  
قديم 01-03-2007, 03:45 PM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
إفتراضي آخـــــر الاحداث من تطور المقاومه .. وانكسار شوكه الاحتلال الامريكي

نشرت صحيفة الغارديان البريطانية تقريراً مهماً في 3 أيار الجاري ،نقلاً عن وكالة الاسوشيتيدبريس، .
ولأهمية التقرير فقد إرتأيت ترجمتهُ ونشرهُ في يومياتي.
يرجى ملاحظة أنّ تعبير (المقاومة والمقاومون) قد إستخدمتها في ترجمتي والتي تختلف عن الترجمة النصية لكاتب
المقال والتي هي (التمرد والمتمردون) .. وبارك الله بالمقاومة العِراقية وبالابطال المقاومين.. وعليهم يانشامة.. عليهم:

المقاومة العراقية تغير من تكتيكاتها حسبما تتغير الدفاعات الامريكية

بنفس السرعة التي يطور الجيش الامريكي وسائل تعطيل الالغام المزروعة على طرق القوافل الامريكية، تطور المقاومة أساليبها وتكنيكها.
سواء سيراً على الاقدام أو محمولين على مدرعاتهم، يلاقي الجنود الامريكيون حتفهم يومياً جراء سلاح المقاومة العراقية
(الالغام) والتي يطلق عليها الجيش الامريكي
إسم (آي- ئي- دي) وهي مختصر لمصطلح (جهاز التفجير المُطوَر). كما يستخدم المقاومون اسلحة أخرى مثل السيارات المفخخة والقذائف الصاروخية
والهاونات والاسلحة الخفيفة.



في مطلع هذا الاسبوع أعلن البنتاغون عن أسماء القتلى الامريكان في بغداد ليوم 29 نيسان واللذين قُتِلا بألغام فُجِرَت عن بُعد. وقبل ذلك بيومٍ
واحد قُتِلَ أربعة جنود أمريكيين في مدينة تلعفر شمال العراق وذلك بإنفجار لغماً أرضياً عليهم وهم في مدرعة- خفبفة
نوع (سترايكر).
في التقرير الذي أصدرهُ البنتاغون حول تحقيقاتهِ بشأن مقتل ضابط ألإستخبارات الايطالي في آذار الماضي بنيران جندي أمريكي،
وقد كشَفَ التقرير أن عدد العمليات التي قام بها المقاومون في بغداد لوحدِها 3306 عملية للفترة
(1 تشرين الثاني 2004 حتى 12 آذار 2005) ومن هذهِ العمليات




2400 عملية إستهدفت القوات الامريكية. أي بما معدلهُ 20 عملية يومياً في بغداد لوحدِها حيث تتركز الهجمات ضد القوات الامريكية ومنذُ أن أعلنت
الولايات المتحدة توقف عملياتها في 1 أيار عام 2003.
وهذهِ المرة الاولى التي يكشف البنتاغون عن هذهِ الارقام (ودون أن يدري!) لأنهُ إعتادَ أن ينشر إحصائياتٍ عامة لمجمل ساحة العراق.
وهذهِ الارقام الخاصة بالعمليات في بغداد قد حُجِبَت عندَ نَشرِها ..ولكن بإمكان مستخدمي الحاسوب الحصول عليها بسهولة من خلال الانترنيت.
التقرير يصف الطريق السريع من مركز مدينة بغداد الى مطار بغداد الدولي بأنهُ مكشوف وخَطِر لأنهُ الطريق الوحيد الذي لابد من إستعمالهِ.
ويقول التقرير:"إنَ الطريق الايرلندي –وهو المصطلح العسكري لطريق المطار- أصبحَ جذاباً للمقاومون كي يزرعو على جانبيهِ كل أنواع
المتفجرات المتطورة". ويستمر التقرير:"..والمزودة بأجهزة تفجير متنوعة مُطورة". وهي ما يطلق عليها البنتاغون (آي- ئي- دي)
IED – Improvised Explosive Device . ويصف المسؤولون الامريكيون بعض هذهِ الاجهزة على أنها تحتوي على قذائف مدفع 155 ملم
موضوعة داخل قالب كونكريت أو موضوعة تحت فطيسة حيوان.
أما السيارات المفخخة والتي يطلق عليها البنتاغون مصطلح ( Vehicle-Borne IED ) أي السيرات المفخخة والمزودة
بأجهزة تفجير عن بعد مُطورة. ويقول التقرير:"إنَ تطوير ألـ VBIED مستمر". إحدى الوسائل المتطورة التي إستخدمها الجيش الامريكي
في العراق هو عربة ضخمة مصفحة أُطلِقَ عليها إسم Buffalo أي الجاموس الوحشي. ومقدمة هذهِ
العجلة على شكل حرف V
وذلك لتقليل الصدمة على جسم العجلة المزودة بنوافذ ضيقة مصفحة ضد الشضايا والرصاص وقد زوِدَت هذه العجلة بيدٍ ميكانيكية
يديرها ستة رجال على متن العربة للكشف عن الالغام المزروعة على الطريق ، وعند التأكُد من وجودها توفر العربة حماية موقع اللغم
لحين حضور الفريق المتخصص في تفكيك الألغام.
في آخر زيارة لرامسفيلد الى العراق شاهد هذهِ العجلة ألـ Buffalo وقد ذكرَ لهُ العقيد جيم برووك أن هذهِ العجلة إستطاعت أن تكشف خلال
الثلاث شهور الاخيرة 75 لغماً.


وذكرَ برووك أنّ المقاومون يزرعون الغاماً كاذبة بعض الاحيان ليشاهدوا كيفية تصرفنا في الكشف عنها أو تعطيلها وذلك ليطوروا تكنيكاتهم
مستقبلاً. وقد علقَ رامسفيلد على أساليب المقاومون هذهِ قائلاً: "إنهم يتعلمون على حِسابنا –أي على نفقتنا-".

وسيلة متطورة أخرى يستخدمها الجيش الامريكي لإفشال عمليات التفجير عن بُعد وهي إستخدام أجهزة تُعرف بألـ Warlock وهي أجهزة راديوية
تبث موجات راديو تطغي على موجات أجهزة الارسال للهواتف المحمولة أو أجهزة التحكم عن بُعد والتي يستخدمها المقاومون في تفجير
الالغام المزروعة على الطرق. والمعلومات عن جهاز الـ Warlock يعتبرها الجيش الامريكي سرية.

http://www.guardian.co.uk/worldlates...980116,00.html

الصديق11
__________________


آخر تعديل بواسطة الصديق11 ، 01-03-2007 الساعة 03:55 PM.
  #5  
قديم 06-03-2007, 03:44 AM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
إفتراضي

مقتل 9 امريكان في العراق يوم الاثنين

أكد الجيش الأمريكي في بيان الثلاثاء، مقتل ستة من عناصره في انفجار استهدفهم شمال العاصمة العراقية بغداد، الاثنين.

وجاء في البيان أن الجنود كانوا في مهام عسكرية في محافظة "صلاح الدين" عندما انفجرت قنبلة قرب عرباتهم.

وأضاف الجيش الأمريكي أن ثلاثة جنود آخرين أصيبوا بجراح جراء الهجوم، وقد تم نقلهم إلى مستشفى عسكري أمريكي لتلقي العلاج،
وفق وكالة أسوشيتد برس.

وبهذه الحصيلة يرتفع عدد قتلى القوات الأمريكية في الحرب الدائرة بالعراق، والتي تقترب من إنهاء عامها الرابع، إلى 3180 قتيلاً.


وكان الجيش الأمريكي أكد الاثنين، مقتل أحد جنوده بالعراق وإصابة آخر، إثر تعرض مركبتهما العسكرية لانفجار عبوة ناسفة،
خارج مدينة تكريت شمال بغداد، مساء الأحد.


وسجل شهر فبراير/ شباط الفائت سقوط 81 قتيلاً بين صفوف الجيش الأمريكي.

ومازال يوم السادس والعشرين من يناير/ كانون الثاني من العام 2005، أكثر الأيام دموية للقوات الأمريكية، حيث شهد مقتل 37 جندياً،
بينهم 31 من عناصر المارينز، قضوا في تحطم مروحية كانت تقلهم.

وكان يوم 23 مارس/ آذار عام 2003، أي بعد ثلاثة أيام من بدء الحرب على العراق، قد سجل مقتل 31 جندياً من عناصر المارينز،
حيث يعد ثاني أسوأ يوم للجيش الأمريكي هناك.

وشهد يوم السبت 20 يناير/ كانون الثاني، مقتل 25 جندياً أمريكياً، بينهم 12 في تحطم مروحية عسكرية بشمال شرق بغداد،
مما يضعه كثالث أكثر الأيام دموية للقوات الأمريكية.

ويعتبر نوفمبر/ تشرين الثاني من العام 2004، أكثر الشهور التي سقط فيها جنود قضوا في مواجهات عنيفة مع مسلحين في الفلوجة،
حيث سجل مقتل 137 جندياً.


كما يأتي شهر أبريل/ نيسان من العام نفسه (2004)، في المرتبة الثانية، حيث سجل مقتل 135 جندياً.



ويحل ديسمبر/ كانون الأول الماضي، في المرتبة الثالثة، بعدما سجل مقتل 109 جنود أمريكيين، كما يعد الأعلى في العام 2006.

ويأتي شهر يناير/ كانون الثاني من العام 2005، في المركز الرابع، حيث سجل 107 قتلى، فيما يأتي أكتوبر/ تشرين الأول 2006،
في المرتبة الخامسة، بمقتل 106 جنود.
__________________


آخر تعديل بواسطة الصديق11 ، 06-03-2007 الساعة 03:50 AM.
  #6  
قديم 06-03-2007, 03:44 AM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
إفتراضي

الله واكبر يا ابناء العراق النشامى
__________________

  #7  
قديم 25-03-2007, 04:02 PM
الصديق11 الصديق11 غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 199
إفتراضي

اسلام اباد - محيط :
أكدت صحيفة " ديلي تايمز " الباكستانية أنه يتعين على الأمريكيين خفض سقف توقعاتهم في العراق ، خاصة بعدما أظهر سلاح المقاومة العراقية أنه أقوى من طائرات " شينوك " الامريكية ، في إشارة إلى الطائرة الحربية التي أسقطت بنيران المقاومة العراقية منذ يومين وأسفرت عن مقتل 16 جنديا أمريكيا وإصابة حوالي 20 آخرين بجروح .
وأوضحت الصحيفة أن الحرب على العراق كانت حرباً اختيارية لم تفرضها أي ضرورة وهي مجرد مؤامرة أمريكية - بريطانية ضد العراق ، متهمة الرئيس الأمريكي جورج بوش بأنه أخطأ في حربه على العراق.

وأضافت الصحيفة أن وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد كان محقاً في وصفه حادث سقوط مروحية " شينوك " بالكارثة ، ولكنه أخطأ عندما اعلن أن القوات الأمريكية ستبقي في العراق.
http://www.islammessage.com/vb/index...howtopic=10281


الصديق11
__________________

  #8  
قديم 26-03-2007, 12:44 PM
الصدام العربي الصدام العربي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2006
المشاركات: 36
إفتراضي

الخلافه واحلام الوحده العربيه على ايدي النشاما قادمه بكل جبروت وبدون عوائق او منغصات والايام القادمه هي الفيصل والحكم
  #9  
قديم 26-03-2007, 12:59 PM
فارس ترجّل فارس ترجّل غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 35
إفتراضي

الصديق 11
موضوع شيق و مخدوم و مكتوب بتأن

حقاً
إن ما نراه اليوم في العراق لا يعني الا شيء واحد هو هزيمة أمريكية مدوية
تساقط الطائرات بأسلحة بدائية كالذباب و تطاير الأشلاء بمتفجرات بيتية كالحمام و الخسائر الشديدة المتعاقبة يوماً بعد يوم تنبيء أن الأرض بدأت تميد تحت الأمريكان، و أنهم حقاً في ورطة مثل الغارق في رمال متحركة كلما تحرك ازداد غوصاً

تصريحات زادة اليوم مثلاً و حديثه عن مفاوضات مع فصائل المقاومة دليل على أن أمريكا تريد الخروج بشكل يحفظ ماء وجهها و يبقي على حد أدنى من أهدافها في العراق

بالفعل إن المجاهدين في العراق فاجأوا حتى أنصارهم فما بالك بأعدائهم

و سيسجل التاريخ أن أكبر خطيئة اقترفتها الأمة الأمريكية الغابرة يوم غرتها قوتها و تطاولت على العراق




أشكرك
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م