مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 21-07-2007, 09:23 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي صراع من أجل التسليم للإيمان..جفرى لانج..حلقة "32"..يتبع !!!

( 32 )
صراع من أجل التسليم للإيمان
Struggling to Surrender Dedication
بقلم جفرى لانج
الفصل الرابع
الأمة


وعلاوة على ذلك ، فقد وضع القرآن الكريم الحكمة وتصحيح المتوارث ، حيث ربط رسالته برسالة الأنبياء السابقين فى التاريخ . الإسلام قد ألغى ممارسات ثقافية سابقة متوارثة ، كوأد البنات والربا وشرب الخمر ، كما أقر وعدل بعض الممارسات القديمة (وكمثال ، مناسك الحج ، تعدد الزوجات ، الطلاق ، وقوانين المواريث) ، كما أضاف أمورا أخرى . وفى هذا المجال ، معاملة الكبار بالحسنى وتوقيرهم ، خصوصا الآباء . وكما فى الأديان السماوية الأخرى ، فالإحسان إلى الأبوين وعدم توجيه أقل كلمة نابية لهم ، محرم فى الإسلام :
(1) - "وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ
وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً {36} سورة النساء" .
(2) - "وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً {23} وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيراً {24} سورة الإسراء" .
(3) - وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ {14} وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {15} سورة لقمان

وكما سبق لى أن أشرت ، فحينما التحقت بالمجتمع الإسلامى تعجبت جدا من التأكيدات التى وضعها القرآن على بر الأقارب والأبوين بالخصوص .
وهنا بعض من أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام على هذا الموضوع ، فمن أقواله :::
(1) " رغم أنفه . ثم رغم أنفه . ثم رغم أنفه . قيل : من ؟ يا رسول الله ! قال : من أدرك والديه عند الكبر ، أحدهما أو كليهما ، ثم لم يدخل الجنة" ، وكلمة رغم أنفه تعنى هى تعبير فى اللغة العربية على الخسران والإنحلال والإذلال !!!
(2) وجاء رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاستأذنه في الجهاد ، فقال : ( أحي والداك ) . قال : نعم ، قال : ( ففيهما فجاهد ) .
(3) وعن عبد الله بن مسعود سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قلت : يا رسول الله ، أي العمل أفضل ؟ قال : ( الصلاة على ميقاتها ) . قلت : ثم أي ؟ قال : ( ثم بر الوالدين ) . قلت : ثم أي ؟ قال : ( الجهاد في سبيل الله ) . فسكت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولو استزدته لزادني

ومن الصعب تقييم مكانة الأم فى العصور الجاهلية قبل الإسلام . الأدلة المتاحة لا تعطينا براهين واضحة عن ذلك ، ولكن من المؤكد أنه كان للأم نصيب من إحترام الأبوين فى ذلك العهد . والآية الكريمة التى تشير أنه كان للآباء منزلتهم هى آية سورة البقرة :::
فَإِذَا قَضَيْتُم مَّنَاسِكَكُمْ فَاذْكُرُواْ اللّهَ كَذِكْرِكُمْ آبَاءكُمْ أَوْ أَشَدَّ ذِكْراً فَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا وَمَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاَقٍ {200} سورة البقرة

إلا أن النظرة الدونية للمرأة بصفة عامة كانت تتمثل فى وأد البنات دون الذكور . مما يدل على النظرة العربية فى ذلك الوقت كانت ... كمعظم الثقافات الأخرى ... كانت تنظر على أن الرجل أسمى من المرأة ، ومكانة الأب أشرف من مكانة الأم . وقراءة كتابات اليهود والنصارى والفرس فى هذه الحقبة تؤكد هذا الحدس . وبما أن هذه كانت هى الأحوال ، فلقد جاء الإسلام بفرض الإحترام والمسئولية تجاه أحد الأبوين ، كما أضاف بعدا مهما آخر فى تفضيل الأم بالإكرام وأعطاها نصيبا أوفر .
(1) وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً حَمَلَتْهُ أُمُّهُ كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ {15} سورة الأحقاف
(2) وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ {14} سورة لقمان

وفى الحديث الشريف :::
جاء رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : ( أمك ) . قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) . قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أمك ) . قال : ثم من ؟ قال : ( ثم أبوك ) .

أى مجتمع دينى حقيقى ، يعتمد بكثافة على العرف المتوارث ونقل التعاليم إلى الجيل التالى . وفى هذا الوضع ، فالإحترام نحو الآباء والأكبر سنا هو متطلب طبيعى كما هو فى الإسلام . نحن لا نتوقع أن يكون النظام الإسلامى مشابها للثقافة الأوروبية الحالية المائعة ، والتى يميل المسلمون على ترجمتها بأنها تؤدى إلى عدم الإستقرار الإجتماعى ولا تؤدى إلى شيئ إيجابى .
المجتمع الإسلامى يبحث عن التواصل والتناغم مع ماضيه وبثبات دون تغيير . الآباء هم همزة الوصل بين الماضى والمستقبل ، وهم الصلة بين الآجداد والأحفاد ، ولهذا فالمسئولية ثقيلة عليهم . فالآباء عليهم توفير الإحترام والفضل لآبائهم ، وبصبر وتؤدة إرشاد أبنائهم وتوجيههم . هذا المجهود يقتضى منهم التنازل عن الإنانية ، وشطب كلمة "أنا أولا" من القاموس .
بعد أن ناقشت علاقة المؤمنين بآبائهم ، فسأذكر بضع كلمات عن علاقة الآباء بأبنائهم . وهناك بعض الآيات المباشرة فى القرآن الكريم تتكلم على وجه الحصر عن تصرفات الآباء نحو أبنائهم .
ومن الواضح أن هذا الإلتزام يشار إليه فى الآيات التى تحض على حاجات الأقرباء عموما . وذلك أن رعاية الأطفال هى مسئولية إجتماعية لا يخطئها من قرأ القرآن الكريم ، فهو فى عدة آيات يحذر المؤمنين من إهمال حاجات الأبناء واليتامى . وذلك من خلال آيات تغرس فى عمق شعور القارئ أهمية العناية بمستقبل الأطفال .
ومن الأمثلة على ذلك ، ما جاء على لسان إمرأة عمران أم مريم البتول :::
إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ {35} سورة آل عمران
وما جاء على لسان سيدنا زكريا عليه الصلاة والسلام :::
هُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء {38} سورة آل عمران
وما جاء على لسان سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام ودعاؤه لذريته :::
وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ {35} سورة إبراهيم
رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء {40} سورة إبراهيم

وترد عدة آيات فى القرآن الكريم لتوصية الأبناء باتباع الحق والإيمان بالله وعدم الشرك :::
وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ {132} سورة البقرة
وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ كَالْجِبَالِ وَنَادَى نُوحٌ ابْنَهُ وَكَانَ فِي مَعْزِلٍ يَا بُنَيَّ ارْكَب مَّعَنَا وَلاَ تَكُن مَّعَ الْكَافِرِينَ {42} قَالَ سَآوِي إِلَى جَبَلٍ يَعْصِمُنِي مِنَ الْمَاء قَالَ لاَ عَاصِمَ الْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ إِلاَّ مَن رَّحِمَ وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِينَ {43} سورة هود
وَجَآؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْراً فَصَبْرٌ جَمِيلٌ وَاللّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَ {18} سورة يوسف
قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللّهُ خَيْرٌ حَافِظاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ {64} وَلَمَّا فَتَحُواْ مَتَاعَهُمْ وَجَدُواْ بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَـذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌ {65} قَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقاً مِّنَ اللّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلاَّ أَن يُحَاطَ بِكُمْ فَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ قَالَ اللّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ {66} وَقَالَ يَا بَنِيَّ لاَ تَدْخُلُواْ مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُواْ مِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللّهِ مِن شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ {67} سورة يوسف
قَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْ رَبِّيَ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ {98} سورة يوسف

وفى سورة لقمان ترد توصية لقمان لابنه وهو يعظه :::
وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ {13} سورة لقمان
يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ {16} يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ {17} وَلَا تُصَعِّرْ خَدَّكَ لِلنَّاسِ وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحاً إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ {18} وَاقْصِدْ فِي مَشْيِكَ وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ إِنَّ أَنكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ {19} سورة لقمان
ونرى صورة فى القرآن تبين بأن الآباء الغير مؤمنين قلوبهم قاسية بالنسبة لأبنائهم بعكس الآباء المؤمنين ، ومثال على ذلك أبو سيدنا إبراهيم وغلظته وسيدنا إبراهيم وحدبه على ذريته . فبالعكس ، فالمؤمن حريص على ذريته ودائما منتبهون لتقدم أطفالهم الإيمانى .
وهذه آية كريمة تحض بجلاء المؤمنين بأن يوقوا أبناءهم النار :::
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ {6}
وكما سبق ، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مثالا للرحمة بالأطفال ، والحديث التالى يوضح ذلك :::
قبل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحسن بن علي وعنده الأقرع بن حابس التميمي جالسا ، فقال الأقرع : إن لي عشرة من الولد ما قبلت منهم أحدا ، فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال : ( من لا يرحم لا يرحم ) .



يتبع
  #2  
قديم 08-08-2007, 06:08 PM
elkaid elkaid غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2007
المشاركات: 9
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكوووورين جدا جدا جدا...ونحن في الإنتظار.
  #3  
قديم 14-08-2007, 04:55 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

للتنبيه على حلقة "33"
  #4  
قديم 27-08-2007, 10:10 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

للتنبيه على حلقة "34"
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م